
مبارك واسرته - ارشيف
وطالب المتظاهرون أيضا بمحاكمة رموز النظام السابق مثل صفوت الشريف ، وزكريا عزمى ، ومفيد شهاب ، وأحمد فتحى سرور ، ومصادرة أموالهم أيضا لصالح الشعب "الكادح".
وأكد المتظاهرون ضرورة إقالة وزير العدل المستشار ممدوح مرعى الذى اعتبروه ضد العدل وضد القضاة.
وردد المحتشدون في ميدان التحرير العديد من الهتافات المعبرة عن مطلبهم من بينها (الشعب يريد محاكمة الرئيس) ، ورفعوا لافتات مكتوبا عليها (مبارك .. عايزين فلوسنا) و (الشعب يريد فلوس الرئيس) ، رافعين الأعلام المصرية.
ودعا الداعية محمد جبريل إلى تدمير الحزب الوطنى الذى وصفه بـ"الفاسد"
ودعا جبريل ، في كلمة له امام المحتشدين ورؤساء الصحف القومية والإعلام المصري الذين ظلوا عشرات السنين ينافقون النظام الفاسد أن يغيروا السياسات ، كما يجب عليهم غرس الكرامة فى نفوس الشباب.
وطالب جبريل إلى إقالة وزير الداخلية الحالى لأنه تم تعيينه فى النظام السابق ، لافتا إلى أن التغيير لا يكون بالزى أو بالشعارات بل بالتغيير على أرض الواقع.
كما طالب الشرطة باغلاق ملف الاعتقالات وعدم التفريط في دماء الشهداء ، مؤكدا في نفس الوقت أن تكون مهام الشرطة الحفاظ على الوطن.
ودعا الشيخ محمد جبريل إلى محاسبة رموز النظام السابق مثل صفوت الشريف وزكريا عزمى وأحمد فتحى سرور وكل رموز البلطجة والفساد.
وأشار إلى أن الشعب المصري الثائر الذى أراد أن يرفع رأسه أمام العالم إلى ان يتم تنفيذ مطالبه ، مؤكدا أننا سنبقى فى الميدان جمعة بعد جمعة حتى يتم تحقيق المطالب المشروعة.
وأوضح أن ما حدث فى الايام الماضية هو تجسيد لإرادة الله للقضاء على الفاسدين قائلا إن "هذه نتيجة طبيعية لكل فاسد".
وأبدى جبريل تضامن كافة الشعب المصري مع الاخوة فى ليبيا ، مطالبا أياهم بالصمود فى سبيل الحق حتى يتم تحقيق مطالبهم.
وخلال الصلاة حمل المواطنون علما كبيرا لمصر كتب عليه "كلنا أبنائك إيد في إيد هنكرم أم الشهيد" و"الثورة مستمرة حتى تحقيق كل المطالب" و"يسقط وزير العدل عدو القضاة" و"الشعب والجيش إيد واحدة" و"الشعب يريد إسقاط الحكومة".
وكانت اللجنة التنسيقية لـ"جماهير ثورة 25 يناير" في مصر نظمت اليوم مظاهرات حاشدة اليوم الجمعة في ميدان التحرير أكبر ميادين العاصمة المصرية القاهرة وفي جميع ميادين محافظات مصر للتأكيد على مطالب الثورة بإسقاط حكومة تسيير الأعمال برئاسة أحمد شفيق.
وقدرت مصادر في ميدان التحرير لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أعداد المتظاهرين الذين احتشدوا حتى صلاة الجمعة بنحو مليون شخص.
وردد المتظاهرون هتافات مطالبة بإسقاط حكومة تسيير الأعمال برئاسة الدكتور أحمد شفيق وطالبوا بتشكيل حكومة تكنوقراط من المستقلين وأصحاب الكفاءات.
وامسك وائل غنيم المدير الإقليمي لقسم التسويق في شركة "جوجل" العالمية بالقاهرة واحد قيادات الاحتجاجات الشعبية بيد محمد البلتاجي عضو جماعة الاخوان المسلمين وورفع الاثنان ايديهما وهي متشابكة .
وقال البلتاجي " ماحدث في 25 كانون ثان/يناير ثورة شعبية وليس انقلابا عسكريا". واضاف " مطالبنا هيه هيه : العدالة والحرية .. المجلس الاعلي للقوات المسلحة ليس بديلا عن ارادة الشعب " مطالبا بصياغة دستور جديد للبلاد.
ورفع احد المتظاهرين لافتة كتب عليها " الشعب يريد تطهير البلاد . سقط الرأس وبقى الجسد"
كما طالب المتظاهرون بالافراج عن باقي المعتقلين السياسيين ومسجوني المحاكم الاستثنائية وحل جهاز أمن الدولة
وطالبت اللجنة التنسيقية بتشكيل لجان قضائية مستقلة مطلقة الصلاحيات للاسراع في محاسبة المتورطين في قتل الثوار وتعذيبهم والمتسببين في الفساد الذي تفشى خلال الثلاثين عاما الماضية.
وهدد شباب ائتلاف ثورة 25 يناير بالعودة إلى الاعتصام في ميدان التحرير في حال عدم تنفيذ مطالبهم.
كما رفع المتظاهرون لافتات تأييد للاحتجاجات المناهضة لنظام الحكم في ليبيا.
وأكد المتظاهرون ضرورة إقالة وزير العدل المستشار ممدوح مرعى الذى اعتبروه ضد العدل وضد القضاة.
وردد المحتشدون في ميدان التحرير العديد من الهتافات المعبرة عن مطلبهم من بينها (الشعب يريد محاكمة الرئيس) ، ورفعوا لافتات مكتوبا عليها (مبارك .. عايزين فلوسنا) و (الشعب يريد فلوس الرئيس) ، رافعين الأعلام المصرية.
ودعا الداعية محمد جبريل إلى تدمير الحزب الوطنى الذى وصفه بـ"الفاسد"
ودعا جبريل ، في كلمة له امام المحتشدين ورؤساء الصحف القومية والإعلام المصري الذين ظلوا عشرات السنين ينافقون النظام الفاسد أن يغيروا السياسات ، كما يجب عليهم غرس الكرامة فى نفوس الشباب.
وطالب جبريل إلى إقالة وزير الداخلية الحالى لأنه تم تعيينه فى النظام السابق ، لافتا إلى أن التغيير لا يكون بالزى أو بالشعارات بل بالتغيير على أرض الواقع.
كما طالب الشرطة باغلاق ملف الاعتقالات وعدم التفريط في دماء الشهداء ، مؤكدا في نفس الوقت أن تكون مهام الشرطة الحفاظ على الوطن.
ودعا الشيخ محمد جبريل إلى محاسبة رموز النظام السابق مثل صفوت الشريف وزكريا عزمى وأحمد فتحى سرور وكل رموز البلطجة والفساد.
وأشار إلى أن الشعب المصري الثائر الذى أراد أن يرفع رأسه أمام العالم إلى ان يتم تنفيذ مطالبه ، مؤكدا أننا سنبقى فى الميدان جمعة بعد جمعة حتى يتم تحقيق المطالب المشروعة.
وأوضح أن ما حدث فى الايام الماضية هو تجسيد لإرادة الله للقضاء على الفاسدين قائلا إن "هذه نتيجة طبيعية لكل فاسد".
وأبدى جبريل تضامن كافة الشعب المصري مع الاخوة فى ليبيا ، مطالبا أياهم بالصمود فى سبيل الحق حتى يتم تحقيق مطالبهم.
وخلال الصلاة حمل المواطنون علما كبيرا لمصر كتب عليه "كلنا أبنائك إيد في إيد هنكرم أم الشهيد" و"الثورة مستمرة حتى تحقيق كل المطالب" و"يسقط وزير العدل عدو القضاة" و"الشعب والجيش إيد واحدة" و"الشعب يريد إسقاط الحكومة".
وكانت اللجنة التنسيقية لـ"جماهير ثورة 25 يناير" في مصر نظمت اليوم مظاهرات حاشدة اليوم الجمعة في ميدان التحرير أكبر ميادين العاصمة المصرية القاهرة وفي جميع ميادين محافظات مصر للتأكيد على مطالب الثورة بإسقاط حكومة تسيير الأعمال برئاسة أحمد شفيق.
وقدرت مصادر في ميدان التحرير لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أعداد المتظاهرين الذين احتشدوا حتى صلاة الجمعة بنحو مليون شخص.
وردد المتظاهرون هتافات مطالبة بإسقاط حكومة تسيير الأعمال برئاسة الدكتور أحمد شفيق وطالبوا بتشكيل حكومة تكنوقراط من المستقلين وأصحاب الكفاءات.
وامسك وائل غنيم المدير الإقليمي لقسم التسويق في شركة "جوجل" العالمية بالقاهرة واحد قيادات الاحتجاجات الشعبية بيد محمد البلتاجي عضو جماعة الاخوان المسلمين وورفع الاثنان ايديهما وهي متشابكة .
وقال البلتاجي " ماحدث في 25 كانون ثان/يناير ثورة شعبية وليس انقلابا عسكريا". واضاف " مطالبنا هيه هيه : العدالة والحرية .. المجلس الاعلي للقوات المسلحة ليس بديلا عن ارادة الشعب " مطالبا بصياغة دستور جديد للبلاد.
ورفع احد المتظاهرين لافتة كتب عليها " الشعب يريد تطهير البلاد . سقط الرأس وبقى الجسد"
كما طالب المتظاهرون بالافراج عن باقي المعتقلين السياسيين ومسجوني المحاكم الاستثنائية وحل جهاز أمن الدولة
وطالبت اللجنة التنسيقية بتشكيل لجان قضائية مستقلة مطلقة الصلاحيات للاسراع في محاسبة المتورطين في قتل الثوار وتعذيبهم والمتسببين في الفساد الذي تفشى خلال الثلاثين عاما الماضية.
وهدد شباب ائتلاف ثورة 25 يناير بالعودة إلى الاعتصام في ميدان التحرير في حال عدم تنفيذ مطالبهم.
كما رفع المتظاهرون لافتات تأييد للاحتجاجات المناهضة لنظام الحكم في ليبيا.