ولفت فياض إلى أن إعداد أكبر رغيف مسخن في العالم، وبلغ قطره أربعة أمتار، ووزنه 1350 كغم، بمثابة مفخرة، مبينا أنه يعكس حرص الشعب الفلسطيني على مواصلة طقوس حياته.
و رأى أن المهرجان بمثابة دعوة للعالم للتحرك من أجل تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه في الحرية والاستقلال.
وذكر أن مشاركته في المهرجان تأتي تأكيدا على أهمية هذا النوع من الفعاليات، ووقوف السلطة الوطنية في وجه كافة المحاولات الإسرائيلية للمس بالتراث الفلسطيني.
و تاتي اهمية الحدث و خصوصيته من أن مكونات المسخن تمثل التجذر بالأرض، وتعكس تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه و هي بالطبع لان مكونات الرغيف هي من خيرات الارض ، و الارض التي تمثل القضية الفلسطينية بالكامل.
كما ان المهرجان يدعو الى تطوير الريف على شتى الصعد، لا سيما في مجالات البنية التحتية، والتعليم، والصحة، والزراعة، باعتبار أن الفلاح حام للأرض الفلسطينية.
و تجدر الاشارة الى ان حيوية إنجاز مشروع تسجيل الأراضي 'الطابو' في بني زيد الشرقية، مشيرا إلى أنه في جعبة البلدية أفكار للعديد من المشاريع التي تنتظر أن يصار إلى توفير الدعم المادي اللازم لتنفيذها على الأرض.
وفي المقابل، اعتبر جمال العاروري، مدير عام مشروع 'أكبر رغيف مسخن في العالم'، أن إعداد الأخير يعتبر إنجازا بكافة المقاييس، مشيرا إلى أنه لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الكثير من الهيئات الرسمية، والأهلية، والخاصة، كما بين أن الحدث ينسجم مع الجهود المبذولة لدعم الموروث الثقافي، ما يشمل الأكلات الشعبية، وتثبيت هويتها في مواجهة مساعي دولة الاحتلال لتشويه الحقائق، مضيفا 'إن إسرائيل سبق وأن ادعت أن بعض الأكلات الشعبية الفلسطينية إسرائيلية'.
و جدير بالذكر ان الطاهي غسان عبد الجواد، هو صاحب فكرة ومنفذ المشروع' وهو الذي قام بإعداد رغيف المسخن بمشاركة نحو 40 طاه من شتى أنحاء الضفة.
ويذكر أنه استخدم في إعداد الرغيف المقرر أن يتم توثيقه في موسوعة 'غينيس'، 250 كيلو غرام من الطحين، و170 كيلو من الزيت، و500 كيلو من البصل، و70 كيلو من اللوز، إلى غير ذلك.
و رأى أن المهرجان بمثابة دعوة للعالم للتحرك من أجل تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه في الحرية والاستقلال.
وذكر أن مشاركته في المهرجان تأتي تأكيدا على أهمية هذا النوع من الفعاليات، ووقوف السلطة الوطنية في وجه كافة المحاولات الإسرائيلية للمس بالتراث الفلسطيني.
و تاتي اهمية الحدث و خصوصيته من أن مكونات المسخن تمثل التجذر بالأرض، وتعكس تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه و هي بالطبع لان مكونات الرغيف هي من خيرات الارض ، و الارض التي تمثل القضية الفلسطينية بالكامل.
كما ان المهرجان يدعو الى تطوير الريف على شتى الصعد، لا سيما في مجالات البنية التحتية، والتعليم، والصحة، والزراعة، باعتبار أن الفلاح حام للأرض الفلسطينية.
و تجدر الاشارة الى ان حيوية إنجاز مشروع تسجيل الأراضي 'الطابو' في بني زيد الشرقية، مشيرا إلى أنه في جعبة البلدية أفكار للعديد من المشاريع التي تنتظر أن يصار إلى توفير الدعم المادي اللازم لتنفيذها على الأرض.
وفي المقابل، اعتبر جمال العاروري، مدير عام مشروع 'أكبر رغيف مسخن في العالم'، أن إعداد الأخير يعتبر إنجازا بكافة المقاييس، مشيرا إلى أنه لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الكثير من الهيئات الرسمية، والأهلية، والخاصة، كما بين أن الحدث ينسجم مع الجهود المبذولة لدعم الموروث الثقافي، ما يشمل الأكلات الشعبية، وتثبيت هويتها في مواجهة مساعي دولة الاحتلال لتشويه الحقائق، مضيفا 'إن إسرائيل سبق وأن ادعت أن بعض الأكلات الشعبية الفلسطينية إسرائيلية'.
و جدير بالذكر ان الطاهي غسان عبد الجواد، هو صاحب فكرة ومنفذ المشروع' وهو الذي قام بإعداد رغيف المسخن بمشاركة نحو 40 طاه من شتى أنحاء الضفة.
ويذكر أنه استخدم في إعداد الرغيف المقرر أن يتم توثيقه في موسوعة 'غينيس'، 250 كيلو غرام من الطحين، و170 كيلو من الزيت، و500 كيلو من البصل، و70 كيلو من اللوز، إلى غير ذلك.


الصفحات
سياسة








