نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


موزيلا تطلق أداة لتحليل وتطوير كيفية الاستخدام




في محاولة منها لتحليل كيفية استخدام الأشخاص للويب بشكل أفضل، طرحت شركة موزيلا مشروع تجميع بيانات جديد عن طبيعة الاستخدام أسمتهTest Pilot.


موزيلا تطلق أداة لتحليل وتطوير كيفية الاستخدام
ويعتبر المشروع أداة تحليل للاستخدام بآليات بسيطة للتحليل الجماعي لجمع البيانات من المتطوعين من كل أنحاء العالم حول كيفية تفاعلهم مع تطبيقات الويب والبرامج المكتبية. وستتمتع البيانات المجمعة بالشفافية وستكون متاحة للجميع، حتى يمكن استغلالها من قبل أي فرد.وستتم دعوة المتطوعين إلى تنزيل برنامج فايرفوكس الإضافي، الذي سيطلب بعض المعلومات الديموغرافية، مثل العمر والمكان ومستوى المعرفة التقنية، التي يتم استخدامها في إنشاء صفحة المستخدم. وبناءً على هذه الصفحة، ستتلقى من آن لآخر طلبًا بالمشاركة في دراسة كيفية الاستخدام. وما عليك سوى الضغط على "نعم" وإكمال الاستبيان أو تصفح الموقع لدقائق معدودة. وستقوم الأداة بتجميع البيانات المطلوبة.هذا ومن المقرر أن تتم تجميع البيانات بشكل غير مرئي وسيتم تجميع البيانات بدون أي معلومات عن الهوية. وستبقى صفحات المستخدم مجهولة الهوية، ومن ثم لن تحتوي على أي معلومات من شأنها السماح لأي شخص بربط البيانات المجمعة من المتصفح بك.
هذا و صرح أحد المسئولين بشركة موزيلا أن الهدف الأولي من المشروع كان لتقديم تقييم عن منتجات موزيلا الخاصة، مثل فايرفوكس وعميل البريد الإلكتروني ثندربيرد والبرامج الإضافية على 1% من المستخدمين كعينة.
ومما يجعل الدراسة ، دراسة خاصة هو أنها لن تجعل البيانات المجمعة متاحة للجميع فقط، بل ستجعل نظام الاختبار متاحًا أيضًا. حيث سيمكن لأي مؤسسة بحث تحتاج إلى بيانات استخدام أن تتقدم بطلب لدراسة كيفية استخدام مستخدمي فايرفوكس للويب. ومن ثم ستستغرق الأبحاث مجرد ساعات، بعد أن كانت تستغرق دراسات الاستخدام التقليدية أيامًا في توظيف واختبار المشاركين.يذكر أن المشروع مصمم للاستخدام العام وليس للأبحاث التسويقية

وكالات
الجمعة 3 أبريل 2009