
وقال علي الموسوي مدير المركز ان "المركز تمكن من التنسيق مع دار الكتب والوثائق لنشر هذه المجلات للمرة الاولى على موقع الكتروني".
واضاف "لدينا خطة لنشر المئات من الوثائق التي تخص العراق حتى يتمكن الباحثون من الاستفادة منها"، مشيرا الى ان "العمل جار على تحميل الوثائق على الموقع (...) وفور الانتهاء سيتم وضع ضوابط بحيث لن يكون استخدامها مجانا".
ومجلة "العلوم" الشهرية الصادرة في تشرين الثاني/نوفمبر 1910 من اقدم الدوريات على الموقع.
وصدرت المجلة لصاحبها المؤرخ والكاتب رزوق عيسى بعددين فقط وتوقفت بسبب خسارتها المادية.
والمجلة ادبية تاريخية كانت مكاتبها في شارع الكراجي نمرة وطوبيا افندي يوسف في بغداد.
وهناك ايضا مجلة "الخزانة" (1923) و"العالم المصور" (1925) و"المعرض" 1924 و"المعلمون" 1924
وقد تعرضت دار الكتب والوثائق للسرقة وخوصا الكتب والمخطوطات التاريخية والتراثية ابان الاحداث التي رافقت العمليات الحربية في نيسان/ابريل 2003 وفقد حوالى ستين بالمئة من الارشيف والسجلات والصور الفوتوغرافية والخرائط التي تعود الى مختلف العهود السياسية.
والدار الواقعة في باب المعظم في شمال بغداد من المؤسسات التي تلعب دورا مهما في خدمة الحياة الثقافية والفكرية والعلمية من خلال حفظها الوثائق الرسمية وشبه الرسمية والاوراق الشخصية منذ تشكيل الدولة العراقية الحالية عام 1921
واضاف "لدينا خطة لنشر المئات من الوثائق التي تخص العراق حتى يتمكن الباحثون من الاستفادة منها"، مشيرا الى ان "العمل جار على تحميل الوثائق على الموقع (...) وفور الانتهاء سيتم وضع ضوابط بحيث لن يكون استخدامها مجانا".
ومجلة "العلوم" الشهرية الصادرة في تشرين الثاني/نوفمبر 1910 من اقدم الدوريات على الموقع.
وصدرت المجلة لصاحبها المؤرخ والكاتب رزوق عيسى بعددين فقط وتوقفت بسبب خسارتها المادية.
والمجلة ادبية تاريخية كانت مكاتبها في شارع الكراجي نمرة وطوبيا افندي يوسف في بغداد.
وهناك ايضا مجلة "الخزانة" (1923) و"العالم المصور" (1925) و"المعرض" 1924 و"المعلمون" 1924
وقد تعرضت دار الكتب والوثائق للسرقة وخوصا الكتب والمخطوطات التاريخية والتراثية ابان الاحداث التي رافقت العمليات الحربية في نيسان/ابريل 2003 وفقد حوالى ستين بالمئة من الارشيف والسجلات والصور الفوتوغرافية والخرائط التي تعود الى مختلف العهود السياسية.
والدار الواقعة في باب المعظم في شمال بغداد من المؤسسات التي تلعب دورا مهما في خدمة الحياة الثقافية والفكرية والعلمية من خلال حفظها الوثائق الرسمية وشبه الرسمية والاوراق الشخصية منذ تشكيل الدولة العراقية الحالية عام 1921