الصفحات
سياسة
وفي الدور نصف النهائي الذي يقام في 5 الحالي ، تلعب المكسيك التي تطمح لاحراز اللقب للمرة الثالثة والثانية على التوالي مع الفائز من مباراة الارجنتين وساحل العاج غدا ، والسويد مع الفائز من مباراة الاوروغواي ونيجيريا .
في المباراة الاولى ، اكدت المكسيك عقدتها المزمنة للبرازيل في كافة الفئات العمرية والتي برهنتها اليوم بعدما حرمتها من اكمال مسيرتها نحو طموحها بتحقيق لقبها الرابع في البطولة ( رقم قياسي) .
ولطالما شكلت المكسيك عقدة للبرازيل في كافة الفئات ، وكان اخرها فوزها عليها في نهائي اولمبياد لندن 2012 بنتيجة 2-1 .
ورغم أفضلية البرازيل التي افتقدت خدمات هداف البطولة بوشيليا برصيد ستة اهداف للإيقاف ،الا ان الفرصة الخطرة الاولى كانت للمكسيك عندما سدد ايفان اوتشوا كرة قوية بعيدة وجد حارس المرمى ماركوس صعوبة بالغة في ابعادها على ركنية ( 37 ) . وبعد فرصة اوتشوا شعر البرازيليون بالخطر وهاجموا المرمى المكسيكي وكادوا يفتتحون التسجيل اثر ركلة حرة رائعة سددها انديو واصابت عارضة مرمى الحارس راؤول غودينيو ( 44) .
وكان لاعب الوسط دانيالو بطل الفرصة الخطرة الثانية للبرازيل لكن رأسيته التي جاءت اثر ركلة ركنية أبعدها الحارس غودينيو ببراعة ( 58) .
وأطبق ملعب المباراة الذي تواجد فيه 12 الف متفرج معظمهم شجعوا البرازيل في صمت مطبق بعدما افتتحت المكسيك التسجيل عبر اوتشوا اثر ركنية رفعها اوليسيس خايميس ووصلت إلى اليخاندرو دياز الذي مررها الى اوتشوا الذي وضعها في الشباك ( 80 ) .
لكن ناثان ادرك التعادل بعد خمس دقائق فقد عندما وصلته الكرة اثر معمعة ليسدد في المرة الاولى ويبعدها المدافع سالومون ويباس ومن ثم ترتد اليه مرة ثانية سددها هذه المرة في الشباك ( 85) .
ولجأ الفريقان الى ركلات الترجيح مباشرة دون لعب وقتين اضافيين التي ابتسمت للمكسيك 11- 10 .
وفي المباراة الثانية ،اكملت السويد مسلسل مفاجاتها وتاهلت الى نصف النهائي بعد فوزها على هندوراس 2-1 على استاد خليفة بن زايد في نادي العين .
وكانت السويد التي تشارك في البطولة للمرة الاولى في تاريخها متاخره امام هندوراس التي تاهلت بدورها للمرة الاولى الى الدور ربع النهائي بهدف برايان
فيلاسكويز( 37 ) ، قبل ان تستعيد المبادرة في الشوط الثاني وتدرك التعادل عبر ارادل ركيب( 68 ) ومن ثم هدف الفوز من خلال المتالق من اصول البانية فالمير بيريشا ( 74) .
في المباراة الاولى ، اكدت المكسيك عقدتها المزمنة للبرازيل في كافة الفئات العمرية والتي برهنتها اليوم بعدما حرمتها من اكمال مسيرتها نحو طموحها بتحقيق لقبها الرابع في البطولة ( رقم قياسي) .
ولطالما شكلت المكسيك عقدة للبرازيل في كافة الفئات ، وكان اخرها فوزها عليها في نهائي اولمبياد لندن 2012 بنتيجة 2-1 .
ورغم أفضلية البرازيل التي افتقدت خدمات هداف البطولة بوشيليا برصيد ستة اهداف للإيقاف ،الا ان الفرصة الخطرة الاولى كانت للمكسيك عندما سدد ايفان اوتشوا كرة قوية بعيدة وجد حارس المرمى ماركوس صعوبة بالغة في ابعادها على ركنية ( 37 ) . وبعد فرصة اوتشوا شعر البرازيليون بالخطر وهاجموا المرمى المكسيكي وكادوا يفتتحون التسجيل اثر ركلة حرة رائعة سددها انديو واصابت عارضة مرمى الحارس راؤول غودينيو ( 44) .
وكان لاعب الوسط دانيالو بطل الفرصة الخطرة الثانية للبرازيل لكن رأسيته التي جاءت اثر ركلة ركنية أبعدها الحارس غودينيو ببراعة ( 58) .
وأطبق ملعب المباراة الذي تواجد فيه 12 الف متفرج معظمهم شجعوا البرازيل في صمت مطبق بعدما افتتحت المكسيك التسجيل عبر اوتشوا اثر ركنية رفعها اوليسيس خايميس ووصلت إلى اليخاندرو دياز الذي مررها الى اوتشوا الذي وضعها في الشباك ( 80 ) .
لكن ناثان ادرك التعادل بعد خمس دقائق فقد عندما وصلته الكرة اثر معمعة ليسدد في المرة الاولى ويبعدها المدافع سالومون ويباس ومن ثم ترتد اليه مرة ثانية سددها هذه المرة في الشباك ( 85) .
ولجأ الفريقان الى ركلات الترجيح مباشرة دون لعب وقتين اضافيين التي ابتسمت للمكسيك 11- 10 .
وفي المباراة الثانية ،اكملت السويد مسلسل مفاجاتها وتاهلت الى نصف النهائي بعد فوزها على هندوراس 2-1 على استاد خليفة بن زايد في نادي العين .
وكانت السويد التي تشارك في البطولة للمرة الاولى في تاريخها متاخره امام هندوراس التي تاهلت بدورها للمرة الاولى الى الدور ربع النهائي بهدف برايان
فيلاسكويز( 37 ) ، قبل ان تستعيد المبادرة في الشوط الثاني وتدرك التعادل عبر ارادل ركيب( 68 ) ومن ثم هدف الفوز من خلال المتالق من اصول البانية فالمير بيريشا ( 74) .
