".
وأكدت ميركل ضرورة وضع قاعدة غير محددة المدة للطوارئ، حال عدم التوصل إلى حل في مشكلة الحدود بين أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا عقب خروج بريطانيا من الاتحاد في نهاية آذار/مارس المقبل.
تجدر الإشارة إلى أن سبل تجنب فرض رقابة على الحدود بين أيرلندا الشمالية التابعة للتاج البريطاني وجمهورية أيرلندا من النقاط الخلافية الجوهرية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا.
وقالت ميركل: "إذا كان هناك حاجة إلى ضمانات إضافية، لأننا لم نتوصل في المرحلة الانتقالية حتى الآن إلى قواعد كافية، فإننا نريد تخطي هذه المرحلة الانتقالية لشبكة الأمان سريعا، وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق ذلك".
وفي الوقت نفسه، أكدت ميركل ضرورة مواصلة الاستعدادات لخروج غير منظم لبريطانيا من الاتحاد، حال عدم موافقة البرلمان البريطاني على اتفاقية الخروج، وقالت: "لكننا نأمل في أن تكون هناك اتفاقية"، مضيفة أن اتفاقية الخروج التي تم التفاوض عليها لن يُعاد التفاوض عليها مجددا، وقالت: "التفاوض تم، وما تم سيسري".
تجدر الإشارة إلى أن سبل تجنب فرض رقابة على الحدود بين أيرلندا الشمالية التابعة للتاج البريطاني وجمهورية أيرلندا من النقاط الخلافية الجوهرية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا.
وقالت ميركل: "إذا كان هناك حاجة إلى ضمانات إضافية، لأننا لم نتوصل في المرحلة الانتقالية حتى الآن إلى قواعد كافية، فإننا نريد تخطي هذه المرحلة الانتقالية لشبكة الأمان سريعا، وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق ذلك".
وفي الوقت نفسه، أكدت ميركل ضرورة مواصلة الاستعدادات لخروج غير منظم لبريطانيا من الاتحاد، حال عدم موافقة البرلمان البريطاني على اتفاقية الخروج، وقالت: "لكننا نأمل في أن تكون هناك اتفاقية"، مضيفة أن اتفاقية الخروج التي تم التفاوض عليها لن يُعاد التفاوض عليها مجددا، وقالت: "التفاوض تم، وما تم سيسري".