
النائب الاسرائيلي اليميني المتشدد ارييه الداد
وقال النائب عن حزب الاتحاد الوطني المعارض (اربعة نواب من 120) للموقع الالكتروني لصحيفة يديعوت احرونوت "في حال وجد احمدي نجاد ولو للحظة واحدة في منظار (بندقية) جندي في الجيش الاسرائيلي فينبغي قطعا منعه من العودة الى دياره حيا".
وقال الداد استاذ الطب وخبير جراحة التجميل "اؤيد الطب الوقائي الذي يتجنب الامراض الخطيرة. هذه التصفية ستخلص حياة الكثيرين".
واضاف النائب العضو في لجنة الشؤون الخارجية للدفاع "كان التاريخ ليأخذ منعطفا آخر عام 1939 لو تمكن جندي يهودي من قتل هتلر"، مشيرا الى ان الرئيس الايراني "يستغل جميع المنابر المتوافرة للتهديد بتدمير اسرائيل".
ومن جهته رفض النائب الاول لرئيس الوزراء سيلفان شالوم في حديث اذاعي الدعوات الى تصفية احمدي نجاد موضحا "ان اسرائيل لا تقتل زعماء دول".
واضاف"ان احمدي نجاد ظاهرة عابرة ولكن اسرائيل ابدية".
واشار الى "ان ايران تعتبر زيارة رئيسها للبنان خطوة اخرى نحو تشديد قبضتها على الشرق الاوسط".
اما تسيفي ليفني زعيمة حزب كاديما فقالت "ان حزب الله وايران ينتميان الى نفس الجماعة المتطرفة التي تستغل النزاع في الشرق الأوسط سياسيا" بحسب ما نقلت الاذاعة الاسرائيلية الناطقة بالعربية عنها.
ورأت ليفني "ان حفاوة استقبال احمدي نجاد في لبنان يجب ان تثير القلق وهي دليل على العلاقة الاشكالية القائمة بين ايران وحزب الله وهو شريك في الحكومة اللبنانية".
ويمتنع المسؤولون الاسرائيليون منذ ايام عن الادلاء باي تصريح حول زيارة احمدي نجاد الى لبنان، غير انهم عبروا عبر القنوات الدبلوماسية عن اعتراضهم عليها.
وتثير زيارة الرئيس الايراني نقاشا حادا في لبنان حيث يصفها المعسكر المؤيد للغرب بانها "استفزازية" لا سيما بسبب زيارة جنوب البلاد المتاخم لاسرائيل، وذلك خشية تحويل البلاد الى "قاعدة ايرانية" محاذية للدولة العبرية
وقال الداد استاذ الطب وخبير جراحة التجميل "اؤيد الطب الوقائي الذي يتجنب الامراض الخطيرة. هذه التصفية ستخلص حياة الكثيرين".
واضاف النائب العضو في لجنة الشؤون الخارجية للدفاع "كان التاريخ ليأخذ منعطفا آخر عام 1939 لو تمكن جندي يهودي من قتل هتلر"، مشيرا الى ان الرئيس الايراني "يستغل جميع المنابر المتوافرة للتهديد بتدمير اسرائيل".
ومن جهته رفض النائب الاول لرئيس الوزراء سيلفان شالوم في حديث اذاعي الدعوات الى تصفية احمدي نجاد موضحا "ان اسرائيل لا تقتل زعماء دول".
واضاف"ان احمدي نجاد ظاهرة عابرة ولكن اسرائيل ابدية".
واشار الى "ان ايران تعتبر زيارة رئيسها للبنان خطوة اخرى نحو تشديد قبضتها على الشرق الاوسط".
اما تسيفي ليفني زعيمة حزب كاديما فقالت "ان حزب الله وايران ينتميان الى نفس الجماعة المتطرفة التي تستغل النزاع في الشرق الأوسط سياسيا" بحسب ما نقلت الاذاعة الاسرائيلية الناطقة بالعربية عنها.
ورأت ليفني "ان حفاوة استقبال احمدي نجاد في لبنان يجب ان تثير القلق وهي دليل على العلاقة الاشكالية القائمة بين ايران وحزب الله وهو شريك في الحكومة اللبنانية".
ويمتنع المسؤولون الاسرائيليون منذ ايام عن الادلاء باي تصريح حول زيارة احمدي نجاد الى لبنان، غير انهم عبروا عبر القنوات الدبلوماسية عن اعتراضهم عليها.
وتثير زيارة الرئيس الايراني نقاشا حادا في لبنان حيث يصفها المعسكر المؤيد للغرب بانها "استفزازية" لا سيما بسبب زيارة جنوب البلاد المتاخم لاسرائيل، وذلك خشية تحويل البلاد الى "قاعدة ايرانية" محاذية للدولة العبرية