رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو
وقال البيان الذي اصدره مكتب نتانياهو ان "موقف رئيس الوزراء هو ان لا تغيير في سياسة اسرائيل في ما يتعلق بالقدس وهو موقف جميع الحكومات الاسرائيلية منذ 42 عاما".
واوضح البيان ان رئيس الوزراء سيبحث في اجتماع نهار اليوم للوزارة الامنية "سلسلة من الملفات على اساس الاتصالات التي اجراها في الولايات المتحدة لتحريك مفاوضات السلام مع الفلسطينيين".
وكان نتانياهو عاد مساء الخميس الى اسرائيل بعد زيارة الى الولايات المتحدة جرت في اجواء متوترة ولم تسمح بحل الازمة مع ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما، ما يطرح شكوكا حول تحريك المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية.
وقالت الاذاعة الاسرائيلية العامة الخميس ان رئيس الوزراء سيقدم الى حكومته المصغرة التي تضم اهم سبعة وزراء، وثيقة مكتوبة تكرر مطالب اوباما لتحريك المفاوضات المتوقفة منذ نهاية 2008 مع الفلسطينيين.
ويطلب اوباما في هذه الوثيقة على ما يبدو من نتانياهو التعهد بعدم استئناف النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة في ايلول/سبتمبر المقبل بعد انتهاء المهلة التي حددتها اسرائيل في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
كما يريد اوباما من اسرائيل وقف بناء الوحدات الاستيطانية في القدس الشرقية التي احتلتها اسرائيل وضمتها في 1967. وهذا الطلب رفضه نتانياهو اصلا.
ويصر اوباما ايضا على ضرورة مناقشة كل "القضايا الاساسية" وخصوصا حدود الدولة الفلسطينية المقبلة، حسبما ذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية.
واوضح البيان ان رئيس الوزراء سيبحث في اجتماع نهار اليوم للوزارة الامنية "سلسلة من الملفات على اساس الاتصالات التي اجراها في الولايات المتحدة لتحريك مفاوضات السلام مع الفلسطينيين".
وكان نتانياهو عاد مساء الخميس الى اسرائيل بعد زيارة الى الولايات المتحدة جرت في اجواء متوترة ولم تسمح بحل الازمة مع ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما، ما يطرح شكوكا حول تحريك المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية.
وقالت الاذاعة الاسرائيلية العامة الخميس ان رئيس الوزراء سيقدم الى حكومته المصغرة التي تضم اهم سبعة وزراء، وثيقة مكتوبة تكرر مطالب اوباما لتحريك المفاوضات المتوقفة منذ نهاية 2008 مع الفلسطينيين.
ويطلب اوباما في هذه الوثيقة على ما يبدو من نتانياهو التعهد بعدم استئناف النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة في ايلول/سبتمبر المقبل بعد انتهاء المهلة التي حددتها اسرائيل في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
كما يريد اوباما من اسرائيل وقف بناء الوحدات الاستيطانية في القدس الشرقية التي احتلتها اسرائيل وضمتها في 1967. وهذا الطلب رفضه نتانياهو اصلا.
ويصر اوباما ايضا على ضرورة مناقشة كل "القضايا الاساسية" وخصوصا حدود الدولة الفلسطينية المقبلة، حسبما ذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية.