وقال نتنياهو إن إيران تتحرك بالفعل وتهيمن بالفعل على الحكومات في بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء.
وأضاف نتنياهو أن " سوف يكون هناك المزيد من التحركات صوب بسط الهيمنة ... وفي الوقت الذي يأمل فيه الكثيرون انضمام ايران إلى المجتمع الدولي، تنشغل طهران بالتهام الدول".
وقال رئيس الحكومة الاسرائيلية ان اتفاقا دوليا مع ايران بشأن برنامجها النووي يضمن لإيران عمليا تصنيع سلاح نووي.
وتابع نتنياهو إن الاتفاق "لا يعرقل المسار الإيراني إلى القنبلة/النووية/ بل إنه يمهد لها الطريق إلى القنبلة".
وأشار نتنياهو إلى تفاصيل صفقة قيد المناقشة بين طهران والقوى العالمية الست سوف تبقي على البرنامج النووي الايراني ويرفع القيود المفروضة على طهران بعد عشر سنوات.
وحذر نتنياهو من إن الاتفاق النووي الايراني قيد التفاوض من شأنه أن يطلق سباق تسلح نووي في الجزء الأكثر خطورة في العالم.
وقال نتنياهو "لن يكون هذا الاتفاق وداعا للأسلحة ولكن وداعا للسيطرة على التسلح".
وأضاف نتنياهو ان عرض على ايران القدرة على إعادة تخصيب اليورانيوم في نهاية الفترة للاتفاق المقترح بينما يتم رفع العقوبات عنها سيسمح لها بـ"التمتع بأفضل ما في العالمين: العدوان في الخارج والازدهار في الداخل".
وتابع ان جيران إيران سوف يهرولون للحصول على أسلحة نووية خاصة بها في حال اتمام الاتفاق ، وهذا يعني أن الشرق الأوسط سيكون "قريبا شبكة من الاسلحة النووية".
ورحب مشرعون أمريكيون بنتنياهو بتصفيق طويل على خطابه أمام الكونجرس، والذي تسبب في صدع آخر بين نتنياهو وإدارة الرئيس الامريكي باراك أوباما.
واختار عشرات من الديمقراطيين مقاطعة الخطاب بعد أن دعا رئيس مجلس النواب جون بوينر، وزعيم الاغلبية الجمهورية في البرلمان، نتنياهو للتحدث دون استشارة البيت الأبيض. ومع ذلك حضر مئات من المراقبين في القاعة العامة في مجلس النواب للاستماع إلى خطاب نتنياهو الثالث إلى المشرعين الامريكيين.
ولن يجتمع اوباما مع نتنياهو خلال تواجده في واشنطن، في اشارة من البيت الأبيض إلى اقتراب موعد إجراء الانتخابات الإسرائيلية في وقت لاحق من الشهر الجاري.
كان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد صرح في وقت سابق إن الهدف من خطابه أمام الكونجرس بمجـلسيه ليس إظهار انعدام الاحترام للرئيس اوباما، وإنه يكن كامل الاحترام له لا سيما في ضوء ما قام به لصالح دولة إسرائيل أمنيا واستخباريا ودوليا، حسبما ذكرت الإذاعة الإسرائيلية.
وأضاف نتنياهو أن " سوف يكون هناك المزيد من التحركات صوب بسط الهيمنة ... وفي الوقت الذي يأمل فيه الكثيرون انضمام ايران إلى المجتمع الدولي، تنشغل طهران بالتهام الدول".
وقال رئيس الحكومة الاسرائيلية ان اتفاقا دوليا مع ايران بشأن برنامجها النووي يضمن لإيران عمليا تصنيع سلاح نووي.
وتابع نتنياهو إن الاتفاق "لا يعرقل المسار الإيراني إلى القنبلة/النووية/ بل إنه يمهد لها الطريق إلى القنبلة".
وأشار نتنياهو إلى تفاصيل صفقة قيد المناقشة بين طهران والقوى العالمية الست سوف تبقي على البرنامج النووي الايراني ويرفع القيود المفروضة على طهران بعد عشر سنوات.
وحذر نتنياهو من إن الاتفاق النووي الايراني قيد التفاوض من شأنه أن يطلق سباق تسلح نووي في الجزء الأكثر خطورة في العالم.
وقال نتنياهو "لن يكون هذا الاتفاق وداعا للأسلحة ولكن وداعا للسيطرة على التسلح".
وأضاف نتنياهو ان عرض على ايران القدرة على إعادة تخصيب اليورانيوم في نهاية الفترة للاتفاق المقترح بينما يتم رفع العقوبات عنها سيسمح لها بـ"التمتع بأفضل ما في العالمين: العدوان في الخارج والازدهار في الداخل".
وتابع ان جيران إيران سوف يهرولون للحصول على أسلحة نووية خاصة بها في حال اتمام الاتفاق ، وهذا يعني أن الشرق الأوسط سيكون "قريبا شبكة من الاسلحة النووية".
ورحب مشرعون أمريكيون بنتنياهو بتصفيق طويل على خطابه أمام الكونجرس، والذي تسبب في صدع آخر بين نتنياهو وإدارة الرئيس الامريكي باراك أوباما.
واختار عشرات من الديمقراطيين مقاطعة الخطاب بعد أن دعا رئيس مجلس النواب جون بوينر، وزعيم الاغلبية الجمهورية في البرلمان، نتنياهو للتحدث دون استشارة البيت الأبيض. ومع ذلك حضر مئات من المراقبين في القاعة العامة في مجلس النواب للاستماع إلى خطاب نتنياهو الثالث إلى المشرعين الامريكيين.
ولن يجتمع اوباما مع نتنياهو خلال تواجده في واشنطن، في اشارة من البيت الأبيض إلى اقتراب موعد إجراء الانتخابات الإسرائيلية في وقت لاحق من الشهر الجاري.
كان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد صرح في وقت سابق إن الهدف من خطابه أمام الكونجرس بمجـلسيه ليس إظهار انعدام الاحترام للرئيس اوباما، وإنه يكن كامل الاحترام له لا سيما في ضوء ما قام به لصالح دولة إسرائيل أمنيا واستخباريا ودوليا، حسبما ذكرت الإذاعة الإسرائيلية.