الصفحات
سياسة
وقالت منظمات نسائية في اليوم العالمي للمرأة إن المرأة ما تزال تعاني التهميش والحرمان وتمثيلا ناقصا دون مكانتها وحجمها الديموجرافي ومكانتها في المجتمع لأنها أكثر من نصف المجتمع.
وطالبت المبادرة من اجل المناصرة لولوج النساء لمراكز القرار والمشاركة السياسية الحكومة بزيادة نسبة النساء في البرلمان والمجالس المحلية ومراكز القرار العليا في الدولة والتسريع بتطبيق النصوص التي تمنح النساء التمييز الإيجابي.
ومن جانبها قالت مولاتي بنت المختار وزير الشؤون الاجتماعية والمرأة في موريتانيا إن المرأة حققت مكاسب كبيرة بفعل تحسين المنظومة القانونية، وتغيير العقليات، والمساواة الفاعلة أمام القانون، وفرص التوظيف والتمييز الإيجابي للنساء الموريتانيات، ووقف كل استهداف على أساس الجنس، ومحاربة العقليات الضارة بالمرأة.
وعبرت الوزيرة الموريتانية في خطاب اليوم الجمعة بمناسبة إحياء العيد الدولي للمرأة عن ارتياحها للمكاسب التي تحققت للمرأة الموريتانية وروح الشراكة السياسية التي باتت تحكم العلاقة بين مكونات المجتمع، والحضور الفاعل في دوائر صنع القرار خلال السنوات الأخيرة.
وأوضحت أن الحقوق التي ظلت مطلب الجميع خلال العقود الماضية باتت مكتسبات للجميع اليوم بعد أن تحررت المرأة وتحققت الإرادة السياسية، وإن الجميع يدرك مدى الحضور الفاعل للمرأة في المشهد العام بموريتانيا، والمكتسبات التي تحققت لها ضمن تعاون واسع شاركت فيه مجمل أجهزة الدولة الموريتانية في ظل الحكم الحالي.
وطالبت المبادرة من اجل المناصرة لولوج النساء لمراكز القرار والمشاركة السياسية الحكومة بزيادة نسبة النساء في البرلمان والمجالس المحلية ومراكز القرار العليا في الدولة والتسريع بتطبيق النصوص التي تمنح النساء التمييز الإيجابي.
ومن جانبها قالت مولاتي بنت المختار وزير الشؤون الاجتماعية والمرأة في موريتانيا إن المرأة حققت مكاسب كبيرة بفعل تحسين المنظومة القانونية، وتغيير العقليات، والمساواة الفاعلة أمام القانون، وفرص التوظيف والتمييز الإيجابي للنساء الموريتانيات، ووقف كل استهداف على أساس الجنس، ومحاربة العقليات الضارة بالمرأة.
وعبرت الوزيرة الموريتانية في خطاب اليوم الجمعة بمناسبة إحياء العيد الدولي للمرأة عن ارتياحها للمكاسب التي تحققت للمرأة الموريتانية وروح الشراكة السياسية التي باتت تحكم العلاقة بين مكونات المجتمع، والحضور الفاعل في دوائر صنع القرار خلال السنوات الأخيرة.
وأوضحت أن الحقوق التي ظلت مطلب الجميع خلال العقود الماضية باتت مكتسبات للجميع اليوم بعد أن تحررت المرأة وتحققت الإرادة السياسية، وإن الجميع يدرك مدى الحضور الفاعل للمرأة في المشهد العام بموريتانيا، والمكتسبات التي تحققت لها ضمن تعاون واسع شاركت فيه مجمل أجهزة الدولة الموريتانية في ظل الحكم الحالي.
