وفاز جيمي باركر، الذي لعب هاري بوتر في مسرحية "هاري بوتر آند ذا كيرسد تشايلد" (هاري بوتر والطفل الملعون) في مسرح ويست إند في لندن، بجائزة أوليفييه لأفضل ممثل، كما فاز جون تيفاني بجائزة أفضل مخرج في حفل توزيع الجوائز السنوي.
وفازت مسرحية (هاري بوتر والطفل الملعون) أيضا بجوائز أفضل مسرحية جديدة وأفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة وأفضل ديكور وأفضل هندسة صوتية وأفضل إضاءة وأفضل تصميم أزياء.
وتم ترشيح المسرحية للفوز بـ 11 جائزة، وهو رقم قياسي لترشيحات جوائز أوليفييه لعمل واحد. قدم الكاتب جاك ثورن والكاتب والمخرج جون تيفاني المسرحية التي كان عرض افتتاحها في مسرح "بالاس" في لندن في منتصف عام .2016 وكان العمل مبنيا على قصة جديدة من النص الأصلي لسلسلة هاري بوتر للكاتب جيه كيه رولينج. وقدمت المسرحية خدعا ومؤثرات تبدو كالسحر، واستكشف أول إنتاج مسرحي رسمي لقصة هاري بوتر ما يعتبر الكتاب الثامن ضمن سلسلة هاري بوتر التي يكتبها رولينج.
وقالت صحيفة "ديلي تليجراف" في نقد المسرحية إن "المسرح البريطاني لم يشهد شيئا مثل هذا منذ عقود"، في حين وصفتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" بأنها "مثيرة ومذهلة وشخّص الممثلون شخصياتها بذكاء ومبهرة بصريا".
وتصور المسرحية هاري في صورة "موظف منهك بوزارة السحر، وزوج ووالد لثلاثة أطفال في سن الدراسة".
وقالت مقدمة على الموقع الإلكتروني للمسرحية: "في حين يتصارع هاري مع ماض يأبى البقاء إلى حيث ينتمي، لابد أن يكافح ابنه الأصغر (ألبوس) مع عبء إرث العائلة الذي لم يرده قط".
وفازت مسرحية (هاري بوتر والطفل الملعون) أيضا بجوائز أفضل مسرحية جديدة وأفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة وأفضل ديكور وأفضل هندسة صوتية وأفضل إضاءة وأفضل تصميم أزياء.
وتم ترشيح المسرحية للفوز بـ 11 جائزة، وهو رقم قياسي لترشيحات جوائز أوليفييه لعمل واحد. قدم الكاتب جاك ثورن والكاتب والمخرج جون تيفاني المسرحية التي كان عرض افتتاحها في مسرح "بالاس" في لندن في منتصف عام .2016 وكان العمل مبنيا على قصة جديدة من النص الأصلي لسلسلة هاري بوتر للكاتب جيه كيه رولينج. وقدمت المسرحية خدعا ومؤثرات تبدو كالسحر، واستكشف أول إنتاج مسرحي رسمي لقصة هاري بوتر ما يعتبر الكتاب الثامن ضمن سلسلة هاري بوتر التي يكتبها رولينج.
وقالت صحيفة "ديلي تليجراف" في نقد المسرحية إن "المسرح البريطاني لم يشهد شيئا مثل هذا منذ عقود"، في حين وصفتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" بأنها "مثيرة ومذهلة وشخّص الممثلون شخصياتها بذكاء ومبهرة بصريا".
وتصور المسرحية هاري في صورة "موظف منهك بوزارة السحر، وزوج ووالد لثلاثة أطفال في سن الدراسة".
وقالت مقدمة على الموقع الإلكتروني للمسرحية: "في حين يتصارع هاري مع ماض يأبى البقاء إلى حيث ينتمي، لابد أن يكافح ابنه الأصغر (ألبوس) مع عبء إرث العائلة الذي لم يرده قط".