الصفحات
سياسة
ولتجنب الأسئلة المتكررة عن خططهم للزواج والإنجاب ، أصبح عدد متزايد من الشباب أو الشابات الذين ليس لديهم رفقاء أو رفيقات يتخذون أشخاصا وهميين لتهدئة الأقارب المهتمين بأوضاعهم.
وقالت صحيفة تشاينا ديلي :"وفقا للتقاليد الصينية،فإن عائلات الشباب الذين بلغوا سن الزواج ومازالوا بدون رفقاء تشعر بالخجل".
ولا يزال يتوقع من النساء أن يركزن على الجيل الجديد للأسرة ويواجهن الضغط الأكبر لإظهار آفاق إقامة عائلة سعيدة لآبائهن في المستقبل.
ويميل كثير من الشابات غير المتزوجات إلى أن يطلبن من أصدقائهن الذكور مرافقتهن خلال الزيارات العائلية،ويلجأ بعضهن إلى عدد متزايد من الشباب الذين يعرضون أنفسهم للإيجار على شبكة الإنترنت.
وأقنعت تشاو جون /32 عاما/ صديقا مثليا بمرافقتها خلال زيارتها لعائلتها وادعاء أنه صديقها خلال عطلة عيد الربيع في العام الماضي.
وقالت تشاو،وهي مديرة شركة حكومية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "في العام الماضي،كان لدي فكرة (استئجار شخص للادعاء أنه صديقي)، ولكن في نهاية المطاف لم أرغب في استئجار شخص غريب".
وأضافت أن تأجير شخص للادعاء أنه صديق يعد "أمرا مضيعا للمال وليس آمنا.. ولذلك خدعت والدي العام الماضي وأخبرتهما أنني أواعد رجلا،ثم طلبت من رجل أعرفه أن يأتي إلى منزل والدي ويتظاهر أنه صديقي".
وتابعت تشاو :"لم يكتشف والداي أنني أخدعهما ولذلك كانا في غاية السعادة والاطمئنان".
وقالت صحيفة تشاينا ديلي :"وفقا للتقاليد الصينية،فإن عائلات الشباب الذين بلغوا سن الزواج ومازالوا بدون رفقاء تشعر بالخجل".
ولا يزال يتوقع من النساء أن يركزن على الجيل الجديد للأسرة ويواجهن الضغط الأكبر لإظهار آفاق إقامة عائلة سعيدة لآبائهن في المستقبل.
ويميل كثير من الشابات غير المتزوجات إلى أن يطلبن من أصدقائهن الذكور مرافقتهن خلال الزيارات العائلية،ويلجأ بعضهن إلى عدد متزايد من الشباب الذين يعرضون أنفسهم للإيجار على شبكة الإنترنت.
وأقنعت تشاو جون /32 عاما/ صديقا مثليا بمرافقتها خلال زيارتها لعائلتها وادعاء أنه صديقها خلال عطلة عيد الربيع في العام الماضي.
وقالت تشاو،وهي مديرة شركة حكومية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "في العام الماضي،كان لدي فكرة (استئجار شخص للادعاء أنه صديقي)، ولكن في نهاية المطاف لم أرغب في استئجار شخص غريب".
وأضافت أن تأجير شخص للادعاء أنه صديق يعد "أمرا مضيعا للمال وليس آمنا.. ولذلك خدعت والدي العام الماضي وأخبرتهما أنني أواعد رجلا،ثم طلبت من رجل أعرفه أن يأتي إلى منزل والدي ويتظاهر أنه صديقي".
وتابعت تشاو :"لم يكتشف والداي أنني أخدعهما ولذلك كانا في غاية السعادة والاطمئنان".
