وفي جلسة استماع أمام الجنة البرلمانية للطفولة والمراهقة، في إطار مسح استقصائي حول أشكال العنف ضد القاصرين وإيذاء الأطفال والمراهقين، اضاف الوزير سبيرانتسا، أن “منظمة الصحة العالمية أكدت عام 2012 أن ظاهرة سوء معاملة الأطفال هي مشكلة ترتبط بالصحة العامة، وذات صلة ببلادنا أيضًا”.
واشار سبيرانتسا الى أن “البيانات المأخوذة من المسح الوطني الأول حول سوء معاملة الأطفال والمراهقين، الذي أجري عام 2015 لصالح هيئة ضمان الطفولة والمراهقة، كشفت أن هذه الظاهرة تشمل 9.5٪ من الأطفال”.
وذكر الوزير أن “هذه الظاهرة أكثر خطورة لأنها تحدث في معظم الحالات في إطار الأسرة، أي في سياق العلاقات الحميمة والعاطفية. ولهذا السبب على وجه التحديد، تكون العواقب أكثر خطورة لدى الأشخاص في سن النمو، مع احتمال إلحاق ضرر بالنمو العاطفي والنفسي الجسدي”.
واشار سبيرانتسا الى أن “البيانات المأخوذة من المسح الوطني الأول حول سوء معاملة الأطفال والمراهقين، الذي أجري عام 2015 لصالح هيئة ضمان الطفولة والمراهقة، كشفت أن هذه الظاهرة تشمل 9.5٪ من الأطفال”.
وذكر الوزير أن “هذه الظاهرة أكثر خطورة لأنها تحدث في معظم الحالات في إطار الأسرة، أي في سياق العلاقات الحميمة والعاطفية. ولهذا السبب على وجه التحديد، تكون العواقب أكثر خطورة لدى الأشخاص في سن النمو، مع احتمال إلحاق ضرر بالنمو العاطفي والنفسي الجسدي”.