وكان حزب الوسط أعلن قراره الانسحاب من التحالف من أجل العمل على إنشاء "مظلة وطنية" لتحقيق أهداف ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، ودعا في بيان إلى الالتفاف حول هذه الثورة
وقال نائب رئيس حزب الوطن، يسري حماد في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء "نحن ندرس الوضع من فترة، ورأينا أن التوقيت ليس مناسبا للانسحاب، ولكننا نرى ضرورة توسيع التحالف من اجل مزيد من الاصطفاف الوطني"، وأكد "لم نتخذ قرار بالانسحاب بعد وحين نتخذه سوف نقوم بالإعلان عنه"، على حد تعبيره
وأشار حماد إلى أن إنسحاب الوسط "تم بعد مناقشة الأمر وبالتنسيق مع باقي مكونات التحالف"، مرجعا سبب خطوة الوسط إلى الرغبة "في ضم الفئات التي تريد العودة من 30 حزيران/ يونيو (التي شاركت في المظاهرات المناهضة لحكم جماعة الإخوان المسلمين) وترى ما آلت إليه أحوال البلاد، فهي خطوة للتوسع"، وفق تعبيره
وحول تفسير الانشقاق عن التحالف بالرغبة في خوض غمار الانتخابات البرلمانية المنتظرة خلال الفترة المقبلة، شدد حماد على أن "أي من أحزاب التحالف لن يشارك في الانتخابات كما أنها لن تجري قبل 2015، فإعادة تقسيم المحافظات يدل على أن تلك الانتخابات سيتم تأجيلها لإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية واستخراج بطاقات (انتخابية جديدة لمواطني المحافظات المعدلة) ومن ثم إعادة تنظيم كشوف الناخبين"، على حد تقديره
وينضوي تحت لواء التحالف الذي تشكل قبل أكثر من عام أحد عشر حزبا ذا مرجعية إسلامية، وتقوده جماعة الإخوان المسلمين المنتمي إليها مرسي. وحزب الوسط هو أول حزب يعلن إنشقاقه بشكل رسمي عن التحالف الذي نظم العديد من الفعاليات المناهضة للسلطة الحالية في مصر والمطالبة بعودة مرسي
وقال نائب رئيس حزب الوطن، يسري حماد في تصريح لوكالة (آكي) الايطالية للأنباء "نحن ندرس الوضع من فترة، ورأينا أن التوقيت ليس مناسبا للانسحاب، ولكننا نرى ضرورة توسيع التحالف من اجل مزيد من الاصطفاف الوطني"، وأكد "لم نتخذ قرار بالانسحاب بعد وحين نتخذه سوف نقوم بالإعلان عنه"، على حد تعبيره
وأشار حماد إلى أن إنسحاب الوسط "تم بعد مناقشة الأمر وبالتنسيق مع باقي مكونات التحالف"، مرجعا سبب خطوة الوسط إلى الرغبة "في ضم الفئات التي تريد العودة من 30 حزيران/ يونيو (التي شاركت في المظاهرات المناهضة لحكم جماعة الإخوان المسلمين) وترى ما آلت إليه أحوال البلاد، فهي خطوة للتوسع"، وفق تعبيره
وحول تفسير الانشقاق عن التحالف بالرغبة في خوض غمار الانتخابات البرلمانية المنتظرة خلال الفترة المقبلة، شدد حماد على أن "أي من أحزاب التحالف لن يشارك في الانتخابات كما أنها لن تجري قبل 2015، فإعادة تقسيم المحافظات يدل على أن تلك الانتخابات سيتم تأجيلها لإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية واستخراج بطاقات (انتخابية جديدة لمواطني المحافظات المعدلة) ومن ثم إعادة تنظيم كشوف الناخبين"، على حد تقديره
وينضوي تحت لواء التحالف الذي تشكل قبل أكثر من عام أحد عشر حزبا ذا مرجعية إسلامية، وتقوده جماعة الإخوان المسلمين المنتمي إليها مرسي. وحزب الوسط هو أول حزب يعلن إنشقاقه بشكل رسمي عن التحالف الذي نظم العديد من الفعاليات المناهضة للسلطة الحالية في مصر والمطالبة بعودة مرسي