الصفحات
سياسة
والدعابة مع كل ذلك ليست هي هدف الأعضاء فضلا عن الضحك في حد ذاته. "تظاهر بها حتى تفعلها" هو الشعار وفقا للورينز مينزينجر ، وبعبارة أخرى ، تظاهر طالما هناك حاجة إليها حتى تصبح واقعا.
ومينزينجر هو استشاري موارد بشرية بحكم المهنة ، ولكنه في ليلة من كل أسبوع يقود مجموعة يوجا الضحك هذه والتي تجتمع في مبنى أعمال ذو ديكورات مبهرة في داخل مدينة عاصمة المال الألمانية.
وقبل عام ، تأهل كمعلم معتمد ليوجا الضحك وفقا لطريقة طورها طبيب هندي. وخضع مينزينجر لتدريب في سويسرا وتعلم تقنيات التنفس والتمدد وتمارين الضحك مثل حمام الضحك وأنا آسف أعذرني أضحك.
ويقول "الضحك يحفز كلا من الجسم والعقل".ويضيف "إذا ضحكت بطريقة صحيحة سوف تنسى همومك اليومية". وتشير صفحة النادي الرئيسية إلى أن يوجا الضحك توفر "تأثيرا فعالا على القلب".
والضحك له تأثيرات مفيدة على الصحة موثقة جيدا.ويقول طبيب الأعصاب السويسري جيورج كيسلرينج من عيادة فالينز إن "الضحك يحفز الجهاز الدوري كله".
ويقول البروفسور " فالتسارع الناجم في التنفس يحسن تدفق الدم وهذا ما يجعل الضحك صحيا". كما أن الضحك يقوي نظام المناعة. ويضيف "إن الضحك الحقيقي ومن القلب ينشط الخلايا بشكل أكبر مما هو معتاد وهذا يقوي الكفاءة المناعية".
ومع ذلك ، فأن كيسلرينج يحذر من المبالغة في التأثيرات المفيدة. ويقول "إن الضحك بالتأكيد قادر على تقوية قدرة الجسم على يشفي نفسه ، ولكنه على الأرجح لا يستطيع شفاء الأمراض جميعها بنفسه".
ولا يزال راينر ستولمان وهو بروفسور في جامعة بريمن درس موضوع الضحك متشككا بشأن 150 ناديا للضحك منتشرة في أنحاء ألمانيا.
ويقول "أولا كان لدينا علاج الصراخ الأساسي ثم أندية العناق والآن توجد جمعيات يوجا الضحك". "ولكن الهدف بشأن الضحك هو الأكثر أهمية بالنسبة لي والدعابة أو التحقق من ضعفنا هو المفقود مع يوجا الضحك".
وتعتبر هذه التحفظات قليلة في نادي الضحك في فرانكفورت.ويوم الضحك العالمي يحتفل به كل عام في أول يوم أحد من شهر آيار/مايو ، وفيه يخرج الأعضاء إلى الشوارع لتحفيز أفراد الشعب للإنضمام إلى حلقات الضحك في الميدان الرئيسي في المدينة القديمة ، روميربرج.
ويعترف مينزينجر "بالطبع بعض الناس يكتفون بهز رؤوسهم بلا إدراك وليس كل فردقادر على الانضمام إلى هذه اللعبة الطفولية". ولكنه يؤكد أن وجود آلاف من نوادي الضحك في أنحاء العالم يوضح أن الكثير من الناس يكتشفون أن الضحك يطيل أعمارهم.
ومينزينجر هو استشاري موارد بشرية بحكم المهنة ، ولكنه في ليلة من كل أسبوع يقود مجموعة يوجا الضحك هذه والتي تجتمع في مبنى أعمال ذو ديكورات مبهرة في داخل مدينة عاصمة المال الألمانية.
وقبل عام ، تأهل كمعلم معتمد ليوجا الضحك وفقا لطريقة طورها طبيب هندي. وخضع مينزينجر لتدريب في سويسرا وتعلم تقنيات التنفس والتمدد وتمارين الضحك مثل حمام الضحك وأنا آسف أعذرني أضحك.
ويقول "الضحك يحفز كلا من الجسم والعقل".ويضيف "إذا ضحكت بطريقة صحيحة سوف تنسى همومك اليومية". وتشير صفحة النادي الرئيسية إلى أن يوجا الضحك توفر "تأثيرا فعالا على القلب".
والضحك له تأثيرات مفيدة على الصحة موثقة جيدا.ويقول طبيب الأعصاب السويسري جيورج كيسلرينج من عيادة فالينز إن "الضحك يحفز الجهاز الدوري كله".
ويقول البروفسور " فالتسارع الناجم في التنفس يحسن تدفق الدم وهذا ما يجعل الضحك صحيا". كما أن الضحك يقوي نظام المناعة. ويضيف "إن الضحك الحقيقي ومن القلب ينشط الخلايا بشكل أكبر مما هو معتاد وهذا يقوي الكفاءة المناعية".
ومع ذلك ، فأن كيسلرينج يحذر من المبالغة في التأثيرات المفيدة. ويقول "إن الضحك بالتأكيد قادر على تقوية قدرة الجسم على يشفي نفسه ، ولكنه على الأرجح لا يستطيع شفاء الأمراض جميعها بنفسه".
ولا يزال راينر ستولمان وهو بروفسور في جامعة بريمن درس موضوع الضحك متشككا بشأن 150 ناديا للضحك منتشرة في أنحاء ألمانيا.
ويقول "أولا كان لدينا علاج الصراخ الأساسي ثم أندية العناق والآن توجد جمعيات يوجا الضحك". "ولكن الهدف بشأن الضحك هو الأكثر أهمية بالنسبة لي والدعابة أو التحقق من ضعفنا هو المفقود مع يوجا الضحك".
وتعتبر هذه التحفظات قليلة في نادي الضحك في فرانكفورت.ويوم الضحك العالمي يحتفل به كل عام في أول يوم أحد من شهر آيار/مايو ، وفيه يخرج الأعضاء إلى الشوارع لتحفيز أفراد الشعب للإنضمام إلى حلقات الضحك في الميدان الرئيسي في المدينة القديمة ، روميربرج.
ويعترف مينزينجر "بالطبع بعض الناس يكتفون بهز رؤوسهم بلا إدراك وليس كل فردقادر على الانضمام إلى هذه اللعبة الطفولية". ولكنه يؤكد أن وجود آلاف من نوادي الضحك في أنحاء العالم يوضح أن الكثير من الناس يكتشفون أن الضحك يطيل أعمارهم.
