وقال يونيكر، متحدثا قبل قمة الاتحاد الأوروبي: إن فشل تصويت ثالث يعنى"أننا سوف نعقد اجتماعا ثانيا لقادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل".
وأضاف إنه مع ذلك، في حال موافقة المشرعين البريطانيين على الخروج باتفاق - وهو الأمر الذي مرتين من قبل بهامش كبير- فإن ذلك سوف "يجعل كل شئ أكثر سهولة"
وفي لندن ذر بنك إنجلترا المركزي من أن استمرار حالة عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يؤثر على الاقتصاد البريطاني ويقوض ثقة الشركات، وسط تجدد المخاوف من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وما قد يحدثه ذلك من أضرار. وقال البنك المركزي في تقرير دوري للسياسة النقدية: "إن تغير التوقعات بشأن الطبيعة المحتملة لانسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي وتوقيته استمر في التسبب في تقلبات في أسعار الأصول في المملكة المتحدة، وخاصة سعر صرف الجنيه الإسترليني".
وأضاف البنك "إن عدم اليقين إزاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يواصل التأثير على الثقة والنشاط الاقتصادي قصير الأجل، وخصوصا الاستثمارات التجارية"، مضيفا أن التوقعات الاقتصادية لبريطانيا "ستستمر في الاعتماد بشكل كبير على طبيعة انسحاب البلاد من الاتحاد الأوروبي وتوقيته".
وزادت المخاوف بشأن احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق منذ أن طلبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي تأجيل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أمس الأربعاء، قائلة إنها ستمنح نواب البرلمان فرصة أخيرة لدعم الاتفاق الذي وافقت عليه مع الاتحاد الأوروبي، في تصويت من المتوقع أن يتم إجراؤه الأسبوع المقبل.
وأضاف إنه مع ذلك، في حال موافقة المشرعين البريطانيين على الخروج باتفاق - وهو الأمر الذي مرتين من قبل بهامش كبير- فإن ذلك سوف "يجعل كل شئ أكثر سهولة"
وفي لندن ذر بنك إنجلترا المركزي من أن استمرار حالة عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يؤثر على الاقتصاد البريطاني ويقوض ثقة الشركات، وسط تجدد المخاوف من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وما قد يحدثه ذلك من أضرار. وقال البنك المركزي في تقرير دوري للسياسة النقدية: "إن تغير التوقعات بشأن الطبيعة المحتملة لانسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي وتوقيته استمر في التسبب في تقلبات في أسعار الأصول في المملكة المتحدة، وخاصة سعر صرف الجنيه الإسترليني".
وأضاف البنك "إن عدم اليقين إزاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يواصل التأثير على الثقة والنشاط الاقتصادي قصير الأجل، وخصوصا الاستثمارات التجارية"، مضيفا أن التوقعات الاقتصادية لبريطانيا "ستستمر في الاعتماد بشكل كبير على طبيعة انسحاب البلاد من الاتحاد الأوروبي وتوقيته".
وزادت المخاوف بشأن احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق منذ أن طلبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي تأجيل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أمس الأربعاء، قائلة إنها ستمنح نواب البرلمان فرصة أخيرة لدعم الاتفاق الذي وافقت عليه مع الاتحاد الأوروبي، في تصويت من المتوقع أن يتم إجراؤه الأسبوع المقبل.