يعتبر جامع محي الدين ابن عربي الذي يقع عند سفح جبل قاسيون من اجمل المساجد الدمشقية في العهد العثماني ووكان وما يزال مقصدا للصوفيين وهو الوحيد الذي ما زال يحتفظ بمكتبة عامرة بالكتب والمخطوطات والمعاجم
أثار اكتشاف تمثال جديد لآلهة الحب والجمال (افروديت )في عسقلان الفلسطينية شهية الاوساط الثقافية والفنية للحديث من جديد عن الفاتنة الخائنة التي هي افروديت وفينوس وعشتار فكلها مسميات لشخصية اسطورية
قبل فرويد بمئات السنين أبتكر الشيخ الرئيس ابن سينا عدة أساليب للعلاج النفسي من عدة أمراض بينها الغرام الذي كان يسميه (مرض العشق )وقد خصص هذا العالم الاسلامي الجليل في كتابه الضخم ( القانون )صفحات
عالم الغيبيات الذي يبدأ بسؤال حول سر الحياة و الى أين نصير ، رحلة المعرفة و حلاوة الإكتشاف هي التي صادقت ابن طفيل في رحلته الشيقة حي بي يقظان ، تلك الرحله التي قادته الى الغوص في التفكير والوصول
توّجت موسوعة "الصيد بالصقور عند العرب "بقصص وتجارب ميدانية وأقوال صقارين عرب عميقي الخبرة، فضلا عن كونها تعد موسوعة مصورة، حيث وثق المؤلف الرحالة الاسكتلندي " روجر أبتون "كلامه بعشرات الصور والرسوم
أمستردام - ميشيل هوبينك - تخصصت الباحثة بيترا سايبستاين من جامعة ليدن في قراءة البرديات العربية التي تعد في نظرها المصدر التاريخي الموضوعي الوحيد حول نشأة الإسلام زالنتائج التي توصلت إليها الباحثة
الإقرار أو ورقة المخالصة التي كتبها الدكتور عبد العزيز عبد الغني إبراهيم كُتِبت بتاريخ 17 - 6 - 1989، ومقدمة كتابه المتنازَع عليه، الصادر عن دار «الساقي» سنة 1991، كتبها بتاريخ 11 - 8 - 1989، أي أن
وحين عاد الحلاج من حجه بدا للناس في صورة رجل واثق من نفسه، وقد كثر أتباعه واختار الصوفية فلسفة له، وقد اكتشف الحقيقة الإلهية - كما قال - فبدت له منذ تجليها على موسى عليه السلام في جبل سيناء مروراً