من دمشق إلى إسطنبول إلى برلين .. قصة تاجر السلاح العثماني زكي كرام الذي أمد عدداً من الدول العربية بداية القرن العشرين بالسلاح حتى بات سلاح الماوزر/بندقية الجرمل، يحمل اسمه في اليمن إلى الآن. أرسل
الغور الشمالي (الأردن) / "بيلا" هو اسم آخر اشتهرت به المنطقة بالغور الشمالي، ويعود ذلك للإسكندر المقدوني عام 332 قبل الميلاد وتطل المنطقة على مدينة بيسان الفلسطينية وتمتاز بموقعها الجغرافي ما يجعل
في 5 أكتوبر/تشرين الأول عام 1924 تنازل الشريف حسين بن علي عن عرش مملكة الحجاز لنجله الأكبر إثر هزيمة قواته أمام زحف قوات آل سعود الذين واصلوا تقدمهم في الحجاز حتى أحكموا سيطرتهم عليها، ولكن لم تكن
الأقصر - تحولت صناعات وفنون الفراعنة، التى كانت تشتهر بها مدينة طيبة - التى كانت عاصمة مصر القديمة لمئات السنين، وصارت تعرف اليوم باسم الأقصر، وباتت أحد أهم مقاصد السياحة الثقافية بمصر والعالم –
ـ بدأ بناء المسجد عام 1634 في عهد السلطان شاه جهان، الذي ترك معالم مهمة مثل "تاج محل" و"القلعة الحمراء" ـ يحوي 4 منارات مثمنة الزوايا، وفناء واسعا، و5 قبب، وزخرفات عديدة ومتنوعة يتربع مسجد "وزير خان"
الأقصر- حين استولى العثمانيون على مصر عام 1517 ميلادية، أكثروا من بناء المساجد وتكايا الدراويش، وعمل العثمانيون آنذاك على نشر طابعم وطرازهم المعمارى فيما انشأوه من مساجد فى العاصمة المصرية القاهرة.
برلين – هل يمكن التقاط صور سيلفي في مكان حيث تم إعدام مئات الأشخاص رميا بالرصاص؟ "ربما يبدو وقع هذا الكلام غريبا بعض الشيء، ولكن في القرن الحادي والعشرين أصبح التقاط الصور السيلفي أمرا عاديا وقد يكون
الأقصر - من الحكايات المثيرة التى يتناقلها العالمون بحقل التنقيب الأثرى في مدن مصر الغنية بالمقابر والمعابد القديمة مثل الأقصر وأسوان، هي الروايات التى تحكى عن تلك الخطابات التى ربما لم تصل لأصحابها