نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

خديعة الرحمة

03/07/2025 - هناء محمد درويش

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي


أكاديمية الاسكندرية تعرض مشاريع التخرج لطلابها




أقامت الأكاديمية العربية للعلوم و التكنولوجيا و النقل البحرى بالأسكندرية المهرجان السنوى لمشروعات تخرج طلابها.


أكاديمية الاسكندرية تعرض مشاريع التخرج لطلابها
حيث تضمنت المشاريع إستخدام الألياف البصريه فى شبكات الاتصالات و إستخدام المعالجات الدقيقه فى الاتصالات الاسلكيه ، تصميم مدينة صديقه للبيئة تغذى بالطاقة الشمسية ، نماذج لكبارى معلقة من مواد مقاومه للعوامل الطبيعية ، تصنيع غواصة تعمل بالتحكم عن بعد ، تصميم ماكينه تحكم رقمى للكتابه على اللوحات و العلامات الارشادية مع إستخدام المعالجات الدقيقة فى قياس سرعة السيارات ، إستخدام المعالجات الدقيقة فى تحديد أرقام اللوحات المعدنيه للسيارات ، إستخدام المعالجات الدقيقة فى تحديد أرقام اللوحات المعدنية للسيارات ، تشغيل خط إنتاج باستخدام المحركات الكهربية الخطية ، تصميم و وتصنيع طاولات إختيار ديناميكى للمنشأت ، إستخدام الطاقه الشمسية كطاقه بديلة للكهرباء ، تشكيل المعادن باستخدام محاولات الحث الكهربى ، تصميم و تصنيع نموذج لنظم التصنيع المرنه.
يأتى ذلك فى خضم حصول أحد طلاب الاكاديميه على جائزة من أعرق و أهم المؤسسات المعمارية فى العالم فى المسابقة الدولية التى نظمها المعهد البريطانى للمعماريين و شارك فيها 243 طالبا يمثلون 65 جامعه عالميه من المعترف بدرجاتها العلمية مسبقا من قبل المعهد ، مع فوز طلبه هندسه الحاسب و هندسه الالكترونيات و الاتصالات بالاكاديمية بالمركز الثانى فى المسابقة العالمية للاتصالات الاسلكية التى اقيمت بالولايات المتحدة الأمريكية و شارك فيها 200 متسابق يمثلون أبرز المعاهد و الجامعات و المؤسسات الأمريكية البريطانية الفرنسية الألمانية البلجيكية الايطاليه المصرية المكسيكية ضمن فعاليات المؤتمر الدولى للانظمة المتداخلة.

محمد قطب
الاربعاء 1 أبريل 2009