ونقلت صحيفة لا ريبوبليكا اليسارية عن وزير العدل انجيلينو الفانوا ان "القضاء سيحقق في تهديدات استهدفت رئيس الحكومة وبثت على موقع فايسبوك" وان نيابة روما لبت الطلب بفتح تحقيق بتهمة "تهديدات خطيرة".
وكتب موقع يشارك فيه نحو 300 عضو حتى الان "الموت لبرلوسكوني" بينما قال موقع اخر على فايسبوك "فلنقتل برلوسكوني".
واوضحت لا ريبوبليكا ان الموقع الذي كتب "فلنقتل برلوسكوني" فتح في ايلول/سبتمبر 2008 ثم "تم التخلي عنه" حتى تراسه ايطالي يطلق على نفس اسم "الرفيق راوول" قبل عشرة ايام موضحا انه لا يريد اغتيال احد.
وكتب الرفيق راوول "اليوم 12 تشرين الاول/اكتوبر، توليت ادارة المجموعة التي تخلت عنها الادارة السابقة، وبما انه لا يمكن تغيير الاسم اعلن ان هذا الكلام +حديث اخرق+ وشخصيا لا اريد قتل احد ولا اريد تحريض احد على انتهاك القانون".
لكن الصحيفة افادت ان الاشخاص الذين يوقعون باسمائهم يكتبون على الموقع "سيلفيو ستنتهي كما انتهى كينيدي، فنم غير هانىء".
واحتج العديد من الوزراء على ما سموه "حملة حقد"، وندد رئيس ابرز احزاب المعارضة داريو فرانشسكيني بما اعتبره "اعمالا جنونية" ودعا الى "اغلاق الموقع".
وكتب موقع يشارك فيه نحو 300 عضو حتى الان "الموت لبرلوسكوني" بينما قال موقع اخر على فايسبوك "فلنقتل برلوسكوني".
واوضحت لا ريبوبليكا ان الموقع الذي كتب "فلنقتل برلوسكوني" فتح في ايلول/سبتمبر 2008 ثم "تم التخلي عنه" حتى تراسه ايطالي يطلق على نفس اسم "الرفيق راوول" قبل عشرة ايام موضحا انه لا يريد اغتيال احد.
وكتب الرفيق راوول "اليوم 12 تشرين الاول/اكتوبر، توليت ادارة المجموعة التي تخلت عنها الادارة السابقة، وبما انه لا يمكن تغيير الاسم اعلن ان هذا الكلام +حديث اخرق+ وشخصيا لا اريد قتل احد ولا اريد تحريض احد على انتهاك القانون".
لكن الصحيفة افادت ان الاشخاص الذين يوقعون باسمائهم يكتبون على الموقع "سيلفيو ستنتهي كما انتهى كينيدي، فنم غير هانىء".
واحتج العديد من الوزراء على ما سموه "حملة حقد"، وندد رئيس ابرز احزاب المعارضة داريو فرانشسكيني بما اعتبره "اعمالا جنونية" ودعا الى "اغلاق الموقع".