نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


إيطاليا: حوالي 10 آلاف أزواج مثليين بين زيجات مدنية وتعايش






روما ـ أظهرت احصائية أجريت في إيطاليا، أن من بين أشكال الحياة الزوجية التي تظهر في بانوراما النماذج العائلية، هناك تلك التي تتكون من أشخاص من الجنس نفسه.


  وكشف تقرير للمعهد الوطني الإيطالي للإحصاء (إستات) عن السكان، الثلاثاء، أنه “تم تسجيل هؤلاء الأزواج لأول مرة خلال تعداد عام 2011، وبعد دخول قانون تنظيم الزواج المدني حيز التنفيذ، مع التعداد المستمر الجديد تم تسجيلهم، بالإضافة إلى أزواج الأمر الواقع المكونين من شركاء من الجنس نفسه، في الاقتران بالتعايش أو التراضي، حتى في الاتحادات المدنية”.
وذكر التقرير الاحصائي، أن “هذه المجموعات، مكونة من أفراد يتمتعون بإقامة اعتيادية في محل السكن نفسه، وأعلنوا أنهم متحدون مدنيًا أو يتعايشون كزوجين”، مبيناً أنه “اعتبارًا من عام 2021، بلغ عددهم الإجمالي، بعد خصم عمليات الحل التي حدثت على مر السنين، 9795 شخصاً، وهو في زيادة مقارنة بالعقد السابق (كانوا 7513)”.
وذكر التقرير، أنه “بناءً على نتائج التعداد، تتركز غالبية الأزواج الذين يشكلهم شركاء مثليون في شمال إيطاليا، إذ يعيش هناك أكثر من 60.0٪ منهم، بينما تتوقف النسبة في المناطق الجنوبية عند 15.2٪”.
ووفقاً للمعطيات، “تمثل الاتحادات المدنية أغلبية الأزواج المثليين الذين شملهم الاستطلاع، وبنسبة 86.3٪، وهم يقيمون بشكل رئيسي شمال غرب البلاد (بنسبة 44.2٪ من الإجمالي الوطني) وفي الشمال الشرقي (بـ24.2٪)”.، ومن ناحية أخرى، فإن “حالات الزواج بالتراضي التي بلغت نسبتها 34.9٪ هي الأكثر تمثيلاً في منطقة وسط البلاد”.
وسلط التحليل الجنساني لـ(إستات)، الضوء على “انتشار الاتحادات المكونة من الرجال على وجه الخصوص”، إذا “هناك ما يقرب الضعف منها في الاتحادات المدنية مقارنة بالنساء”.

وكالات- اكي
الاربعاء 27 نونبر 2024