
الأمير ويليام، حفيد ملكة بريطانيا، وزوجته كاثرين
ودخل المتظاهرون في منافسة مع المؤيدين الذين كانوا ينتظرون الزوجين الملكيين المتزوجين حديثا خارج مستشفى للأطفال في مونتريال. وكان البعض يأمل فحسب في إلقاء نظرة عليهما إلا أن آخرين هتفوا "طفيليون" لتوجيه رسالة مفادها أن الملكية أصبحت نظاما غير مرغوب فيه.
يذكر أن مونتريال تقع في مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية، وتتشكل أراء سكان المقاطعة إزاء الملكية البريطانية في ضوء مطالب السيادة المطروحة منذ فترة طويلة.
وتعتبر الملكة إليزابيث الثانية رئيسة الدولة في كندا عضو دول الكومنولث، ويمثلها حاكم عام.
وقالت صوفي تركو التي شاركت في الاحتجاجات لصحيفة (ناشيونال بوست) "ليس لدينا أي شكوى ضد وليام وكيت، نريد فقط أن تتوقف الملكية عن سن القوانين الخاصة ببلادنا".
وفي زيارة إلى متحف الحرب الكندي في العاصمة أوتاوا في وقت سابق، صافح الزوجان محاربين قدامى شاركوا في حرب أفغانستان وكذلك محاربين أقدم شاركوا في الحرب العالمية الثانية والحرب الكورية والعديد من بعثات حفظ السلام الكندية.
وذكرت صحيفة "ناشونال بوست" أن المجموعة اشتملت أيضا على عرائس الحرب وهن النساء البريطانيات اللائي هاجرن إلى كندا مع أزواجهن الجنود بعد الحرب العالمية الثانية.
واستمع مراسل صحفي إلى كاثرين وهي تتحدث إلى أحد المحاربين من المنطقة الغربية من البلاد وتقول له إنها تتطلع إلى رؤية زوجها في حذاء راعي بقر عندما يسافران إلى ولاية ألبرتا الكندية لحضور مهرجان "كالجاري" السنوي أثناء زيارتهما الحالية .
وفي وقت سابق أمس، زرع ويليام وكاثرين شجرة بجوار أشجار زرعت خلال زيارات ملكية سابقة.
وتعد هذه أول رحلة خارجية رسمية للزوجين الملكيين.
يذكر أن مونتريال تقع في مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية، وتتشكل أراء سكان المقاطعة إزاء الملكية البريطانية في ضوء مطالب السيادة المطروحة منذ فترة طويلة.
وتعتبر الملكة إليزابيث الثانية رئيسة الدولة في كندا عضو دول الكومنولث، ويمثلها حاكم عام.
وقالت صوفي تركو التي شاركت في الاحتجاجات لصحيفة (ناشيونال بوست) "ليس لدينا أي شكوى ضد وليام وكيت، نريد فقط أن تتوقف الملكية عن سن القوانين الخاصة ببلادنا".
وفي زيارة إلى متحف الحرب الكندي في العاصمة أوتاوا في وقت سابق، صافح الزوجان محاربين قدامى شاركوا في حرب أفغانستان وكذلك محاربين أقدم شاركوا في الحرب العالمية الثانية والحرب الكورية والعديد من بعثات حفظ السلام الكندية.
وذكرت صحيفة "ناشونال بوست" أن المجموعة اشتملت أيضا على عرائس الحرب وهن النساء البريطانيات اللائي هاجرن إلى كندا مع أزواجهن الجنود بعد الحرب العالمية الثانية.
واستمع مراسل صحفي إلى كاثرين وهي تتحدث إلى أحد المحاربين من المنطقة الغربية من البلاد وتقول له إنها تتطلع إلى رؤية زوجها في حذاء راعي بقر عندما يسافران إلى ولاية ألبرتا الكندية لحضور مهرجان "كالجاري" السنوي أثناء زيارتهما الحالية .
وفي وقت سابق أمس، زرع ويليام وكاثرين شجرة بجوار أشجار زرعت خلال زيارات ملكية سابقة.
وتعد هذه أول رحلة خارجية رسمية للزوجين الملكيين.