
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
وأعلنت لجنة الانتخابات للمؤتمر السادس انتخاب 81 عضوا جديدا في المجلس الثوري لحركة فتح بعد حصول آخر عضوين على قدر متساو من أصوات الناخبين.
وقال رئيس اللجنة أحمد الصياد إن الاقتراع تم في 11 صندوقاً بكل نزاهة وشفافية وشارك في انجاز فرز النتائج 167 شخصاً في 14863 ساعة عمل بينما حاز الفائزون على 44% من أصوات الناخبين.
وكان 616 مرشحا يتنافسون على عضوية المجلس الذي يعتبر أعلى هيئة رقابية لحركة فتح وذلك بعد إعلان انتخاب 19 عضوا للجنة المركزية للحركة.
وسيطرت الوجوه الجديدة على مقاعد المجلس الثوري لفتح بفوز 70 عضوا جديدا ومن بين الأعضاء 11 سيدة و6 مسيحيين إلى جانب العضو اليهودي أوري ديفيس.
وقال عباس ، عقب إعلان النتائج ، إن المؤتمر السادس أعد له كثيرا وتعب كثيرون لإعداده بشكل يليق بنضال الشعب الفلسطيني وتجربته واختتم بنجاح.
وأكد أن هذا المؤتمر "سيكون انطلاقة جديدة لحركة فتح وتبلورت أكثر فأكثر في المجلس الثوري الذي اختار سبعين عضوا جديدا".
ودعا عباس المجلس الثوري إلى المراقبة على اللجنة المركزية والعمل معها على استنهاض الواقع الداخلي لحركة فتح. وقال "فتح بحاجة الآن أكثر من أي وقت مضي للجهود الشابة التي نعول عليها في المستقبل كي تقود الحركة ..أمامنا مهمات كثيرة وعظيمة".
وأعلن عن عقد اجتماع لأعضاء المجلس الثوري مع اللجنة المركزية غدا الأحد "من أجل البدء في العمل".
وأعلن عباس عن الإعداد لعقد جلسة ضمن الدورة الطارئة للمجلس الوطني الفلسطيني خلال أيام من أجل "إعادة تنشيط منظمة التحرير ولجنتها التنفيذية التي هي قيادة الشعب الفلسطيني".
وجدد عباس جاهزية السلطة الفلسطينية للحوار السياسي "في الوقت الذي تتوقف فيه إسرائيل عن كل النشاطات الاستيطانية".
وقال رئيس اللجنة أحمد الصياد إن الاقتراع تم في 11 صندوقاً بكل نزاهة وشفافية وشارك في انجاز فرز النتائج 167 شخصاً في 14863 ساعة عمل بينما حاز الفائزون على 44% من أصوات الناخبين.
وكان 616 مرشحا يتنافسون على عضوية المجلس الذي يعتبر أعلى هيئة رقابية لحركة فتح وذلك بعد إعلان انتخاب 19 عضوا للجنة المركزية للحركة.
وسيطرت الوجوه الجديدة على مقاعد المجلس الثوري لفتح بفوز 70 عضوا جديدا ومن بين الأعضاء 11 سيدة و6 مسيحيين إلى جانب العضو اليهودي أوري ديفيس.
وقال عباس ، عقب إعلان النتائج ، إن المؤتمر السادس أعد له كثيرا وتعب كثيرون لإعداده بشكل يليق بنضال الشعب الفلسطيني وتجربته واختتم بنجاح.
وأكد أن هذا المؤتمر "سيكون انطلاقة جديدة لحركة فتح وتبلورت أكثر فأكثر في المجلس الثوري الذي اختار سبعين عضوا جديدا".
ودعا عباس المجلس الثوري إلى المراقبة على اللجنة المركزية والعمل معها على استنهاض الواقع الداخلي لحركة فتح. وقال "فتح بحاجة الآن أكثر من أي وقت مضي للجهود الشابة التي نعول عليها في المستقبل كي تقود الحركة ..أمامنا مهمات كثيرة وعظيمة".
وأعلن عن عقد اجتماع لأعضاء المجلس الثوري مع اللجنة المركزية غدا الأحد "من أجل البدء في العمل".
وأعلن عباس عن الإعداد لعقد جلسة ضمن الدورة الطارئة للمجلس الوطني الفلسطيني خلال أيام من أجل "إعادة تنشيط منظمة التحرير ولجنتها التنفيذية التي هي قيادة الشعب الفلسطيني".
وجدد عباس جاهزية السلطة الفلسطينية للحوار السياسي "في الوقت الذي تتوقف فيه إسرائيل عن كل النشاطات الاستيطانية".