
الخلف والسلف ...الرئيسان أنور السادات وحسني مبارك
وقالت وكالة الأنباء المصرية الرسمية إن قرار بلدية حيفا "جاء تخليدا لذكرى الرئيس الراحل محمد أنور السادات وتقديرا لمبادرته التي أثمرت عن تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل،" لافتة إلى أن ياسر رضا سفير مصر في تل أبيب حضر حفل التسمية.
واغتيل أنور السادات على يد مسلحين إسلاميين في أكتوبر/تشرين الأول عام 1981 خلال عرض عسكري بمناسبة الاحتفال بذكرى حرب 6 أكتوبر في القاهرة، وتولى بعده الرئيس الحالي حسني مبارك السلطة في البلاد.
ونسب إلى سفير مصر في إسرائيل ياسر رضا قوله "اليوم تقدم حيفا مبادرة تاريخية جديدة باحتضانها رمزا جديدا للسلام ألا وهو تدشين ميدان باسم الزعيم الذي آمن بالسلام وسعى وضحى بالكثير لتحقيقه، الرئيس السادات رحمه الله."
وأضاف "أنها (حيفا) المدينة التي يشهد لها الجميع بأنها تمثل نموذجا فريدا للتعايش بين العرب واليهود، وفي هذا الصدد تتردد كلمات الرئيس الراحل في أذني جلية أن هناك في حيفا أخوة من اليهود والعرب."
وقد حصل السادات على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق مناحيم بيغن
واغتيل أنور السادات على يد مسلحين إسلاميين في أكتوبر/تشرين الأول عام 1981 خلال عرض عسكري بمناسبة الاحتفال بذكرى حرب 6 أكتوبر في القاهرة، وتولى بعده الرئيس الحالي حسني مبارك السلطة في البلاد.
ونسب إلى سفير مصر في إسرائيل ياسر رضا قوله "اليوم تقدم حيفا مبادرة تاريخية جديدة باحتضانها رمزا جديدا للسلام ألا وهو تدشين ميدان باسم الزعيم الذي آمن بالسلام وسعى وضحى بالكثير لتحقيقه، الرئيس السادات رحمه الله."
وأضاف "أنها (حيفا) المدينة التي يشهد لها الجميع بأنها تمثل نموذجا فريدا للتعايش بين العرب واليهود، وفي هذا الصدد تتردد كلمات الرئيس الراحل في أذني جلية أن هناك في حيفا أخوة من اليهود والعرب."
وقد حصل السادات على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق مناحيم بيغن