
ويقوم الزوجان الملكيان بزيارة رسمية لاستراليا تستمر ستة أيام وهي الأولى منذ عام 2008، حيث خرج السكان المحليون إلى الشوارع لرؤية الأميرة المولودة في تسمانيان باستراليا ووكيلة العقارات السابقة.
وبينما كان على وريث العرش الدنماركي الاكتفاء بالابتسامات اللطيفة من سكان ملبورن، فوجئت الأميرة التي لديها أربعة أبناء بباقات الورود تتدفق عليها من المعجبين بقصة حياتها.
وقالت ريتشل اوليفانت التي وصلت جوا قادمة من اديليد مع ابنتها لرؤية الأميرة /39 عاما/ لوكالة الأنباء الاسترالية "ايه ايه بي" لماذا تحظى ماري بهذه الكاريزما.
وأوضحت :" إنها صغيرة إلى حد ما ولديها أبناء ومظهرها جيد وهي من استراليا وتعد شخصية جديرة بالاعجاب".
وما ساعد على اشاعة هذه الاجواء ، التفاصيل الامنية التى احاطت باستقبالها والتى ترقى الي مستوي رؤساء الدول ، ويتنقل الزوجان الملكيان اللذان التقيا في أولمبياد سيدني قبل 11 عاما، في موكب من ثماني سيارات يصاحبه حراسة صاخبة من رجال الشرطة .
ووصف المذيع مات بريستون الأميرة ماري (ماري دونالدسون سابقا) بانها "فاتنة" واعترف بان كون المرء في صحبتها يعد أمرا "مثيرا للغاية".
وأعلنت صحيفة هيرالد صن التي قالت إن ماري كانت "تبدو ناضرة وأنيقة في جونلة بيضاء وقميص مطبوع عليه ورد وحذاء مكشوف الكعبين "، كل ذلك جعلها تحظي بلقب "ملكة الأطفال" نظرا لاسلوبها البسيط في التعامل مع عامة الشعب.
وفيما يناسب شخص يروج لصادرات الدنمارك، ارتدى الضفدع البشري السابق بالبحرية خوذة حماية وصدرية فسفورية لزيارة مزرعة لطواحين الهواء وابدي اعجابه بانتاج شركة فيستاس الدنماركية أكبر مصنع في العالم للتوربينات الهوائية.
وقال للحشد من مستقبليه إنه يتم توليد نحو ربع طاقة الدنمارك من طواحين الهواء. ولو انه قال لهم إن البقية يتم توليدها عبر الابتسامة المشرقة لماري ، لصدقه البعض بالتأكيد.
وبينما كان على وريث العرش الدنماركي الاكتفاء بالابتسامات اللطيفة من سكان ملبورن، فوجئت الأميرة التي لديها أربعة أبناء بباقات الورود تتدفق عليها من المعجبين بقصة حياتها.
وقالت ريتشل اوليفانت التي وصلت جوا قادمة من اديليد مع ابنتها لرؤية الأميرة /39 عاما/ لوكالة الأنباء الاسترالية "ايه ايه بي" لماذا تحظى ماري بهذه الكاريزما.
وأوضحت :" إنها صغيرة إلى حد ما ولديها أبناء ومظهرها جيد وهي من استراليا وتعد شخصية جديرة بالاعجاب".
وما ساعد على اشاعة هذه الاجواء ، التفاصيل الامنية التى احاطت باستقبالها والتى ترقى الي مستوي رؤساء الدول ، ويتنقل الزوجان الملكيان اللذان التقيا في أولمبياد سيدني قبل 11 عاما، في موكب من ثماني سيارات يصاحبه حراسة صاخبة من رجال الشرطة .
ووصف المذيع مات بريستون الأميرة ماري (ماري دونالدسون سابقا) بانها "فاتنة" واعترف بان كون المرء في صحبتها يعد أمرا "مثيرا للغاية".
وأعلنت صحيفة هيرالد صن التي قالت إن ماري كانت "تبدو ناضرة وأنيقة في جونلة بيضاء وقميص مطبوع عليه ورد وحذاء مكشوف الكعبين "، كل ذلك جعلها تحظي بلقب "ملكة الأطفال" نظرا لاسلوبها البسيط في التعامل مع عامة الشعب.
وفيما يناسب شخص يروج لصادرات الدنمارك، ارتدى الضفدع البشري السابق بالبحرية خوذة حماية وصدرية فسفورية لزيارة مزرعة لطواحين الهواء وابدي اعجابه بانتاج شركة فيستاس الدنماركية أكبر مصنع في العالم للتوربينات الهوائية.
وقال للحشد من مستقبليه إنه يتم توليد نحو ربع طاقة الدنمارك من طواحين الهواء. ولو انه قال لهم إن البقية يتم توليدها عبر الابتسامة المشرقة لماري ، لصدقه البعض بالتأكيد.