
ولم يعترض على القانون داخل مجلس النواب سوى النواب الليبراليين من الحزب الديموقراطي الحر. ويخضع 14 مليون الماني تزيد اعمارهم عن 18 سنة ، من اصل 80 مليون نسمة في المانيا ، لجلسات التسمير الاصطناعي هذه. وربع هؤلاء باشروا هذه الجلسات في سن المراهقة بين العاشرة والسابعة عشر ، وفقا لدراسة اصدرتها الجمعية الالمانية للوقاية من امراض الجلد في نهاية العام ,2008ويصيب سرطان الجلد 140 الف الماني سنويا ، وترتفع نسبة الاصابة بالمرض بين من هم دون 35 عاما من الذين يتعرضون بكثرة للاشعة ما فوق البنفسجية ، على ما تؤكد الجمعية