نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

خديعة الرحمة

03/07/2025 - هناء محمد درويش

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :


الرئيس السوري: العلاقة مع مصر جيدة لكن الزيارة تتطلب دعوة رسمية وأنا لم أدع حتى الآن




القاهرة - أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن العلاقات مع مصر "جيدة" ، بيد أن زيارته لها تتطلب دعوة ،وأوضح في تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية على هامش القمة العربية المنعقدة بسرت الليبية ونشرته الصحيفة اليوم :"أنا لم أدع حتى هذه اللحظة ، والدعوات بين الدول لها أصول ، وهي تختلف عن مجرد الدعوة لزيارة منزل".


الرئيس السوري بشار الأسد
الرئيس السوري بشار الأسد
وعما إذا كان موضوع تنقية الأجواء العربية وإنهاء الخلافات يعد جزءا من تحسين أداء العمل العربي ، قال الأسد :"الإصلاح يكون بتوافر الإرادة وبالمؤسسات". وأضاف "علينا أن نطور المؤسسات مع وجود الإرادة".

وردا على سؤال حول تطوير الجامعة العربية ، قال الرئيس السوري :"هي فكرة مهمة ، لكن ليس بالضرورة أن يكون شكل المؤسسات المطروح حاليا هو الشكل النهائي ، فهناك تفاصيل كثيرة قانونية وإجرائية وغيرها ، وهناك نقاط متفق عليها تتعلق بالمؤسسات الاقتصادية ورفع مستوى التعاون من وزراء إلى رؤساء وزارات".

وقال الأسد إن مهمة لجنة المتابعة العربية هي "شرح المبادرة العربية" ، وهي بالتالي "غير معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات". وأضاف أن "لجنة المتابعة معنية تحديدا بتسويق وشرح مبادرة السلام العربية ، وليست معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات أو كيف نفاوض".

ولم يشارك وزير الخارجية السوري وليد المعلم في أعمال لجنة المتابعة العربية مع أن سوريا عضو فيها. وردا على سؤال حول مهلة الشهر التي حددتها لجنة المتابعة للانعقاد مجددا والبحث عن بدائل لفشل المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، قال الرئيس السوري "هذا موضوع فلسطيني".

د ب أ
الاحد 10 أكتوبر 2010