واضاف ان الارهابيين الاخرين قد لجأوا الى شقة وقاوموا الشرطة. واوضح الشرطي "لا نعرف عددهم". وذكر ان المواجهة تدور قرب مبنى لوزارة المرأة الافغانية.
و ذكر مراسلو وكالة فرانس برس وشهود ان اعيرة نارية وانفجارات سمعت في الساعة 7,00 (2,30 ت غ) من صباح اليوم الاربعاء في وسط كابول. وقال مصور وكالة فرانس برس ان سيارات جيب للشرطة مزودة رشاشات ثقيلة وشاحنات اطفاء شوهدت تجوب شوارع العاصمة.
وقد بدأ اطلاق النار من اسلحة اوتوماتيكية في الساعة 6,30 (2,00 ت غ) كما ذكر شهود.
واوضحت شركة امنية دولية ان جنودا من التحالف والشرطة الافغانية طوقوا منزلا في حي شار اي نو.
وقطعت الشرطة الشوارع المؤدية الى الحي التجاري الرئيسي في المدينة، كما ذكر مراسل وكالة فرانس برس.
وشاهد مراسل لوكالة فرانس برس سيارة جيب للشرطة تصل الى مستشفى في وسط المدينة ناقلة جريحا.
واطلقت صفارات الانذار في المدينة.
وقال شرطي لوكالة فرانس برس ان منزل بختير للضيافة قد تعرض لهجوم وسمع مراسل وكالة فرانس برس انفجارا قويا. وطوقت الشرطة المنطقة المحيطة بالمنزل الذي يبدو ان النار اندلعت فيه.
وشهدت كابول بضعة هجومات انتحارية في الاشهر الاخيرة، ولا يزال الوضع متوترا، في خضم الازمة السياسية الناجمة عن الانتخابات الرئاسية التي اتسمت دورتها الاولى بأعمال عنف وتزوير كثيف، وستجرى دورتها الثانية في السابع من تشرين الثاني/نوفمبر. ودعت حركة طالبان الى مقاطعة الانتخابات، مهددة بالتعرض للناخبين الذين يتوجهون الى مراكز التصويت.
و ذكر مراسلو وكالة فرانس برس وشهود ان اعيرة نارية وانفجارات سمعت في الساعة 7,00 (2,30 ت غ) من صباح اليوم الاربعاء في وسط كابول. وقال مصور وكالة فرانس برس ان سيارات جيب للشرطة مزودة رشاشات ثقيلة وشاحنات اطفاء شوهدت تجوب شوارع العاصمة.
وقد بدأ اطلاق النار من اسلحة اوتوماتيكية في الساعة 6,30 (2,00 ت غ) كما ذكر شهود.
واوضحت شركة امنية دولية ان جنودا من التحالف والشرطة الافغانية طوقوا منزلا في حي شار اي نو.
وقطعت الشرطة الشوارع المؤدية الى الحي التجاري الرئيسي في المدينة، كما ذكر مراسل وكالة فرانس برس.
وشاهد مراسل لوكالة فرانس برس سيارة جيب للشرطة تصل الى مستشفى في وسط المدينة ناقلة جريحا.
واطلقت صفارات الانذار في المدينة.
وقال شرطي لوكالة فرانس برس ان منزل بختير للضيافة قد تعرض لهجوم وسمع مراسل وكالة فرانس برس انفجارا قويا. وطوقت الشرطة المنطقة المحيطة بالمنزل الذي يبدو ان النار اندلعت فيه.
وشهدت كابول بضعة هجومات انتحارية في الاشهر الاخيرة، ولا يزال الوضع متوترا، في خضم الازمة السياسية الناجمة عن الانتخابات الرئاسية التي اتسمت دورتها الاولى بأعمال عنف وتزوير كثيف، وستجرى دورتها الثانية في السابع من تشرين الثاني/نوفمبر. ودعت حركة طالبان الى مقاطعة الانتخابات، مهددة بالتعرض للناخبين الذين يتوجهون الى مراكز التصويت.