
وذكر تقرير لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" اليوم الخميس أن ذلك جاء بعدما فرضت حكومة هونج كونج قيودا اكصثر صرامة على قدوم النساء الحوامل من البر الرئيسي للوضع في المدينة .
وصل الأمر إلى امتناع بعض الوكلاء المعنيين عن تلقي طلبات الصينيات الحوامل لدخول هونج كونج إذا تجاوزن ثمانية أسابيع من الحمل .
وقال أحد الموظفين من مكتب "خدمات الولادة في هونج كونج" بمدينة شنتشن جنوب الصين :"كان من السهل للغاية حجز سرير لسيدة من البر الرئيسي بعد 12 أسبوع من بداية الحمل ، قبل أن تخفض سلطات هونج كونج عدد الأسرة المتاحة لهن".
ونقلت الصحيفة عن الموظف القول "ولكن الآن ، من المستحيل أن تحجز مكان في إحدى المستشفيات الخاصة أو العامة لمن تتجاوز الشهر الثامن من الحمل ، بصرف النظر عن المقابل المالي الذي تستعد لدفعه".
تنتظر 100 صينية من البر الرئيس متزوجات من رجال هونج كونج ، وضع أطفالهن في المدينة ، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كان ذلك سيتاح لهن .. وذلك لأن المستشفيات الخاصة المحلية لا يمكنها تأكيد ما إذا كان لديها أسرة كافية .
تحرص نساء البر الرئيسي على وضع أطفالهن في هونج كونج لما يمنح ذلك من امتيازات تلقائية للمواليد مثل استخراج بطاقة الهوية وجواز السفر من المدينة ، وهو ما يمنحهم حرية أكبر في الإقامة والعمل والسفر عما إذا سجلوا كمواليد في البر الرئيسي.
وصل الأمر إلى امتناع بعض الوكلاء المعنيين عن تلقي طلبات الصينيات الحوامل لدخول هونج كونج إذا تجاوزن ثمانية أسابيع من الحمل .
وقال أحد الموظفين من مكتب "خدمات الولادة في هونج كونج" بمدينة شنتشن جنوب الصين :"كان من السهل للغاية حجز سرير لسيدة من البر الرئيسي بعد 12 أسبوع من بداية الحمل ، قبل أن تخفض سلطات هونج كونج عدد الأسرة المتاحة لهن".
ونقلت الصحيفة عن الموظف القول "ولكن الآن ، من المستحيل أن تحجز مكان في إحدى المستشفيات الخاصة أو العامة لمن تتجاوز الشهر الثامن من الحمل ، بصرف النظر عن المقابل المالي الذي تستعد لدفعه".
تنتظر 100 صينية من البر الرئيس متزوجات من رجال هونج كونج ، وضع أطفالهن في المدينة ، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كان ذلك سيتاح لهن .. وذلك لأن المستشفيات الخاصة المحلية لا يمكنها تأكيد ما إذا كان لديها أسرة كافية .
تحرص نساء البر الرئيسي على وضع أطفالهن في هونج كونج لما يمنح ذلك من امتيازات تلقائية للمواليد مثل استخراج بطاقة الهوية وجواز السفر من المدينة ، وهو ما يمنحهم حرية أكبر في الإقامة والعمل والسفر عما إذا سجلوا كمواليد في البر الرئيسي.