تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري

سورية بين ثلاث مدارس للحكم والسياسة

13/10/2025 - ياسين الحاج صالح

اوروبا تستعد للحرب

13/10/2025 - د. إبراهيم حمامي

من الفزعة إلى الدولة

13/10/2025 - حسان الأسود

انتخاب أم اصطفاء في سورية؟

13/10/2025 - احمد طعمة


الضحايا الاندونيسيون يحيون الذكري السابعة لانفجارات بالي




كوتا / اندونيسيا- أحيا الناجون وأقارب ضحايا انفجارات منتجع جزيرة بالي الاندونيسية عام 2002 الذكرى السابعة للهجمات اليوم الاثنين معلنين أملهم في الوحدة والسلام في البلاد.


لقطة من انفجارات بالي (ارشيف )
لقطة من انفجارات بالي (ارشيف )
ووضع اكثر من 70 شخصا من بينهم ارامل العديد من رجال بالي الي جانب افراد اسر غيرهم من الضحايا الاندونيسيين باقات الزهور وأدوا الصلوات عند نصب تذكاري في منطقة شاطئ كويتا حيث انفجرت قنبلتنان في ناديين ليليين مما أدى لمقتل 202 شخص واصابة مئات آخرين في 12 تشرين اول / اكتوبر عام 2002 .

كما حضر الاحتفال ضحايا انفجارات ارهابية أخرى منها ذلك الذي وقع في فندق ماريوت جي دبليو في جاكرتا والانفجاران الانتحاريان في ماريوت وريتس -كارلتون في 17 تموز / يوليو 2009 . وقال واهيو ادينوتو منسق اعلان السلام وهو أيضا ممن اصيبوا فى تفجيرات فندق ماريوت في جاكرتا عام 2003 " أن هذا يثبت أننا نريد ان نكون موحدين كي نصنع السلام".

وغالبية الضحايا في انفجارات عام 2002 من السياح الاجانب من اكثر من 12 بلدا افريقيا وآسيويا استهدفتهم الجماعة الاسلامية وهي احدي الجماعات في جنوب شرقي آسيا الخارجة من معطف تنظيم القاعدة وتم تحميلها المسئولية عن عدة هجمات ارهابية في مختلف انحاء اندونيسيا في السنوات الاخيرة.

د ب أ
الاثنين 12 أكتوبر 2009