
اقارب الضحايا ما زالوا ينتظرون معرفة اسباب سقوط الطائرة اليمنية
واكد المسؤول عن لجنة التحقيق علي عبدو محمد في بيان انه تم العثور على التسجيل الصوتي الثاني للرحلة على طائرة الايرباص ايه310 التابعة لشركة اليمنية التي سقطت في البحر بالقرب من موروني في 30 حزيران/يونيو، وان التسجيل اصبح على متن سفينة "اي دي تي اريس".
واوضح المسؤول في بيان ان "التسجيلين سيرسلان في الايام القليلةالمقبلة الى مكتب التحقيقات والتحاليل في بورجيه (فرنسا) حيث سيحضر اعضاء من لجنة التحقيق".
وكان عثر الجمعة على احد الصندوقين الاسودين وانتشل بعد اسبوع من عمليات البحث التي قامت بها سفينة فرنسية متخصصة في هذا المجال.
واطلقت هذه العمليات في 20 اب/اغسطس وسمحت بالعثور على قطع من حطام الطائرة وست جثث.
ولم تعرف حتى الان اسباب تحطم الطائرة اليمنية التي لم ينج منها سوى فتاة في ال13 تدعى بهية بكري.
ولا تزال اسباب الحادث مجهولة. غير ان حال الطائرة التي لم تكن متطابقة مع معايير السلامة الاوروبية، قاد تفسير الحادث الى اتجاه واحد، الا ان التحقيق لم يثبت شيئا في هذا الشأن حتى الآن.
وكان الركاب المتوجهون من فرنسا الى جزر القمر هبطوا في صنعاء واستبدلوا طائرتهم بطائرة الايرباص ايه310 التي تحطمت قبيل هبوطها في جزر القمر.
وتضم لجنة التحقيق القمرية يمنيين وفرنسيين وتقودها السلطات في جزر القمر بدعم تقني من مكتب التحقيقات والتحليل المكلف التحقيق في الكوارث الجوية.
واوضح المسؤول في بيان ان "التسجيلين سيرسلان في الايام القليلةالمقبلة الى مكتب التحقيقات والتحاليل في بورجيه (فرنسا) حيث سيحضر اعضاء من لجنة التحقيق".
وكان عثر الجمعة على احد الصندوقين الاسودين وانتشل بعد اسبوع من عمليات البحث التي قامت بها سفينة فرنسية متخصصة في هذا المجال.
واطلقت هذه العمليات في 20 اب/اغسطس وسمحت بالعثور على قطع من حطام الطائرة وست جثث.
ولم تعرف حتى الان اسباب تحطم الطائرة اليمنية التي لم ينج منها سوى فتاة في ال13 تدعى بهية بكري.
ولا تزال اسباب الحادث مجهولة. غير ان حال الطائرة التي لم تكن متطابقة مع معايير السلامة الاوروبية، قاد تفسير الحادث الى اتجاه واحد، الا ان التحقيق لم يثبت شيئا في هذا الشأن حتى الآن.
وكان الركاب المتوجهون من فرنسا الى جزر القمر هبطوا في صنعاء واستبدلوا طائرتهم بطائرة الايرباص ايه310 التي تحطمت قبيل هبوطها في جزر القمر.
وتضم لجنة التحقيق القمرية يمنيين وفرنسيين وتقودها السلطات في جزر القمر بدعم تقني من مكتب التحقيقات والتحليل المكلف التحقيق في الكوارث الجوية.