الصفحات
سياسة
نجمة الإغراء مارلين مونرو والرئيس الأمريكي جون كينيدي
وصادف أمس الثلاثاء، الذكرى الـ84 لمولد أشهر نجمات هوليوود الراحلة التي ربطت شائعات بينها وبين كينيدي.
وقام مصور البيت الأبيض حينذاك، سيسل ستوتن، بالتقاط صورة الحفل الذي إقيم في 19 مايو/أيار عام 1962، ورفضت زوجة الرئيس الأمريكي الأسبق، الراجل جاكلين كينيدي، حضوره، لدى علمها بمشاركة نجمة الإغراء.
وظهر كينيدي وقد أشاح بوجهه بعيداً عن الكاميرا، في حركة نادرة لم يسبق له القيام بها، وإلى جانبه مانرو، وشقيقه المدعي العام الأمريكي حينذاك، روبرت كينيدي، وهو ينظر باتجاههما.
وعرفت مونرو أثناء حياتها بأنها رمز للجنس في هوليوود، بعد أدائها الكثير من الأفلام التي تحوي مشاهد جنسية.
وقال السينمائي، كيا مورغان، الذي يمتلك النسخة الأصلية الوحيدة للصورة: "لا أعلم بوجود صور آخر لبوبي (كينيدي) ومارلين، ليس لأنه لم يلتقط لهما صوراً معاً، لقد حدث ذلك مراراً، إلا أن الخدمات السرية ومكتب التحقيقات الفيدرالية، صادرت كافة الصور التي تجمع بينهما."
وكان مورغان قد اشترى الصورة من ستوتن قبل عام من وفاته عام 2008، وقال الأخير أن عملاء أجهزة الاستخبارات صادروا كافة صور الحفل أثناء تحميضها إلا أنهم غفلوا عن تلك، مضيفاً: "لقد استولوا عليها جميعاً باستثناء هذه لأنها كانت في المجفف."
ورغم أن العلاقة بين الأخوين كينيدي ومونرو قد أصبحت جزءاً موثقاً من التاريخ الأمريكي، إلا أن مصور البيت الأبيض لم يكشف عن وجود الصورة وحتى وفاة السيدة الأمريكية الأولى، جاكلين كينيدي عام 1991.
وذكر أنه اشترى حقوق الوصول إلى أفلام الصور أثناء عمله على فيلم وثائقي تناول وفاة الممثلة بعنوان "مارلين مونرو: جريمة قتل في 5 هيلينا درايف."
وحول الصور، قال خبير التقييم الفني ببفرلي هيلز، ديفيد ستريتس، لـCNN: "هذه قطعة فنية مهمة للغاية للأمريكيين ولتاريخ المشاهير ولفن التصوير الرفيع."
وأضاف بالقول إنه طالما كان مصور البيت ضابطاً بالجيش برتبة كابت، واستخدم أدوات الحكومة لالتقاطها فأن الصور تعد من الممتلكات العامة، إلا أن مسودة الأفلام negatives تظل قيمة.
ويذكر أن مصور البيت الأبيض السابق كان قد طبع ووقع على عشرة نسخ من الصور، ستعرض تسعة منها للبيع غربي هوليوود ، أما العاشرة فقد قدمها مورغان إلى ملك البوب الراحل، مايكل جاكسون، الذي كان من كبار المعجبين بنجمة الإغراء الراحلة.
وكان من أواخر الصور التي التقطت لمونرو تلك التي التقطها المصور الأمريكي بيرت ستيم وجمعها في مجموعة سميت المجموعة الأخيرة، لأنها التقطت قبل ستة أسابيع من وفاتها
وقام مصور البيت الأبيض حينذاك، سيسل ستوتن، بالتقاط صورة الحفل الذي إقيم في 19 مايو/أيار عام 1962، ورفضت زوجة الرئيس الأمريكي الأسبق، الراجل جاكلين كينيدي، حضوره، لدى علمها بمشاركة نجمة الإغراء.
وظهر كينيدي وقد أشاح بوجهه بعيداً عن الكاميرا، في حركة نادرة لم يسبق له القيام بها، وإلى جانبه مانرو، وشقيقه المدعي العام الأمريكي حينذاك، روبرت كينيدي، وهو ينظر باتجاههما.
وعرفت مونرو أثناء حياتها بأنها رمز للجنس في هوليوود، بعد أدائها الكثير من الأفلام التي تحوي مشاهد جنسية.
وقال السينمائي، كيا مورغان، الذي يمتلك النسخة الأصلية الوحيدة للصورة: "لا أعلم بوجود صور آخر لبوبي (كينيدي) ومارلين، ليس لأنه لم يلتقط لهما صوراً معاً، لقد حدث ذلك مراراً، إلا أن الخدمات السرية ومكتب التحقيقات الفيدرالية، صادرت كافة الصور التي تجمع بينهما."
وكان مورغان قد اشترى الصورة من ستوتن قبل عام من وفاته عام 2008، وقال الأخير أن عملاء أجهزة الاستخبارات صادروا كافة صور الحفل أثناء تحميضها إلا أنهم غفلوا عن تلك، مضيفاً: "لقد استولوا عليها جميعاً باستثناء هذه لأنها كانت في المجفف."
ورغم أن العلاقة بين الأخوين كينيدي ومونرو قد أصبحت جزءاً موثقاً من التاريخ الأمريكي، إلا أن مصور البيت الأبيض لم يكشف عن وجود الصورة وحتى وفاة السيدة الأمريكية الأولى، جاكلين كينيدي عام 1991.
وذكر أنه اشترى حقوق الوصول إلى أفلام الصور أثناء عمله على فيلم وثائقي تناول وفاة الممثلة بعنوان "مارلين مونرو: جريمة قتل في 5 هيلينا درايف."
وحول الصور، قال خبير التقييم الفني ببفرلي هيلز، ديفيد ستريتس، لـCNN: "هذه قطعة فنية مهمة للغاية للأمريكيين ولتاريخ المشاهير ولفن التصوير الرفيع."
وأضاف بالقول إنه طالما كان مصور البيت ضابطاً بالجيش برتبة كابت، واستخدم أدوات الحكومة لالتقاطها فأن الصور تعد من الممتلكات العامة، إلا أن مسودة الأفلام negatives تظل قيمة.
ويذكر أن مصور البيت الأبيض السابق كان قد طبع ووقع على عشرة نسخ من الصور، ستعرض تسعة منها للبيع غربي هوليوود ، أما العاشرة فقد قدمها مورغان إلى ملك البوب الراحل، مايكل جاكسون، الذي كان من كبار المعجبين بنجمة الإغراء الراحلة.
وكان من أواخر الصور التي التقطت لمونرو تلك التي التقطها المصور الأمريكي بيرت ستيم وجمعها في مجموعة سميت المجموعة الأخيرة، لأنها التقطت قبل ستة أسابيع من وفاتها
