
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة المنظمات الحكومية وغير الحكومية فضلا عن فرق الأمم المتحدة القطرية، للتقدم بطلبات لتمويل المشاريع المبتكرة، التي من شأنها أن تساعد في إنهاء العنف ضد المرأة، وقال: أننا نحتاج لاستخدام المناسبة لتسليط الضوء على حملة التوحد لإنهاء العنف ضد المرأة التي أطلقت في عام 2008، مشيرا إلى أن الحملة تدعو جميع البلدان لوضع قوانين قوية، وخططا للعمل، وتدابير وقائية، وجمع البيانات، والجهود المنتظمة للتصدي للعنف الجنسي بحلول عام 2015، وتهدف الحملة كذلك لجمع 100 مليون دولار أمريكي سنويا لصندوق الائتمان للأمم المتحدة، من بينها مساهمات القطاع الخاص لدعم الإجراءات المتخذة للقضاء على.العنف ضد المرأة بحلول عام 2015.
وأكمل صندوق الائتمان في الشهر الماضي دورته الرابعة عشرة لتقديم المنح، حيث قدم 5ر20 مليون دولار أمريكي في الإجمالي ل 26 مشروعا في 33 بلدا وإقليما، وقالت المديرة التنفيذية لقسم شؤون المرأة في الأمم المتحدة ميشلي باشيليت: إن النساء والفتيات يتعرضن لمخاطر العنف طول حياتهن، مشيرة أن العنف ضد النساء يرتكبه دائما الأشخاص الذين يكونون قريبين منهن، ومؤكدة أن الحملة ضد العنف الموجه للنساء تحتل مكان الصدارة في جدول أعمال الأمم المتحدة، مضيفة بالقول: أن التحدي الماثل أمامنا هو سد الفجوة بين الالتزامات وتفعيلها.
يذكر أن إحصاءات الأمم المتحدة تؤكد: أن واحدة من بين كل ثلاث نساء في العالم تعرضت للضرب والإكراه على ممارسة الجنس، وأعمال أخرى في حياتها، ويركز اليوم العالمي على تعزيز دور قطاع الشركات لإنهاء العنف ضد المرأة.
وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) قد بدأت يوم"الاثنين" الماضي أسبوعا من النشاطات بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة، وتشمل النشاطات عقد مؤتمرات ومعارض وموائد مستديرة وعرض أفلام تسليط الضوء على ضحايا العنف ضد المرأة، والجهود المبذولة في الأقاليم المختلفة من العالم لمكافحة هذه الظاهرة
وأكمل صندوق الائتمان في الشهر الماضي دورته الرابعة عشرة لتقديم المنح، حيث قدم 5ر20 مليون دولار أمريكي في الإجمالي ل 26 مشروعا في 33 بلدا وإقليما، وقالت المديرة التنفيذية لقسم شؤون المرأة في الأمم المتحدة ميشلي باشيليت: إن النساء والفتيات يتعرضن لمخاطر العنف طول حياتهن، مشيرة أن العنف ضد النساء يرتكبه دائما الأشخاص الذين يكونون قريبين منهن، ومؤكدة أن الحملة ضد العنف الموجه للنساء تحتل مكان الصدارة في جدول أعمال الأمم المتحدة، مضيفة بالقول: أن التحدي الماثل أمامنا هو سد الفجوة بين الالتزامات وتفعيلها.
يذكر أن إحصاءات الأمم المتحدة تؤكد: أن واحدة من بين كل ثلاث نساء في العالم تعرضت للضرب والإكراه على ممارسة الجنس، وأعمال أخرى في حياتها، ويركز اليوم العالمي على تعزيز دور قطاع الشركات لإنهاء العنف ضد المرأة.
وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) قد بدأت يوم"الاثنين" الماضي أسبوعا من النشاطات بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة، وتشمل النشاطات عقد مؤتمرات ومعارض وموائد مستديرة وعرض أفلام تسليط الضوء على ضحايا العنف ضد المرأة، والجهود المبذولة في الأقاليم المختلفة من العالم لمكافحة هذه الظاهرة