ونقلت شبكة "سي.إن.إن.تورك" عن والي أنقرة قوله إن المشتبه بهما، اللذين رفضا الاستسلام، لقيا حتفهما في الحادث الذي وقع في ضواحي العاصمة. ويعتقد أن المشتبه بهما هما رجل وامرأة.
ونقلت وكالة "الاناضول التركية" للانباء عن والي أنقرة قوله إن المتفجرات المستخدمة وطريقة صنعها وأسلوب التخطيط يشير إلى تورط حزب العمال الكردستاني (بي.كيه.كيه ) في الهجوم.
وكشف والي أنقرة عن هوية أحد المشتبه بهما بأنه يدعى هارون أرصلان.
وقال مكتب والي أنقرة في بيان إن الشرطة عثرت على شحنتين ناسفتين و200 كيلوجرام من نترات الامونيوم في موقع الهجوم في منطقة زراعية ريفية.
وكانت دراجة بخارية قد انفجرت أمس الاول الخميس خارج مركز شرطة في اسطنبول ما أسفر عن إصابة عشرة أشخاص.
وأعلنت جماعة "صقور حرية كردستان" المنبثقة عن حزب العمال الكردستاني المسؤولية عن الهجوم.
وتشهد تركيا هجمات يشنها "تنظيم الدولة الاسلامية" المعروف إعلاميا باسم (داعش) منذ أكثر من عام.
وشهدت البلاد أيضا انهيار عملية السلام مع حزب العمال الكردستاني في عام 2015 واستئناف الصراع بين الجانبين.
وأضاف توباكا أنه كانت هناك تحذيرات استخباراتية جاءت من ديار بكر، وهي مدينة تقطنها أغلبية كردية في جنوب شرق البلاد، وهي قلب الصراع الذي استمر ثلاثة عقود بين الدولة والمسلحين الاكراد.
ونقلت وكالة "الاناضول التركية" للانباء عن والي أنقرة قوله إن المتفجرات المستخدمة وطريقة صنعها وأسلوب التخطيط يشير إلى تورط حزب العمال الكردستاني (بي.كيه.كيه ) في الهجوم.
وكشف والي أنقرة عن هوية أحد المشتبه بهما بأنه يدعى هارون أرصلان.
وقال مكتب والي أنقرة في بيان إن الشرطة عثرت على شحنتين ناسفتين و200 كيلوجرام من نترات الامونيوم في موقع الهجوم في منطقة زراعية ريفية.
وكانت دراجة بخارية قد انفجرت أمس الاول الخميس خارج مركز شرطة في اسطنبول ما أسفر عن إصابة عشرة أشخاص.
وأعلنت جماعة "صقور حرية كردستان" المنبثقة عن حزب العمال الكردستاني المسؤولية عن الهجوم.
وتشهد تركيا هجمات يشنها "تنظيم الدولة الاسلامية" المعروف إعلاميا باسم (داعش) منذ أكثر من عام.
وشهدت البلاد أيضا انهيار عملية السلام مع حزب العمال الكردستاني في عام 2015 واستئناف الصراع بين الجانبين.
وأضاف توباكا أنه كانت هناك تحذيرات استخباراتية جاءت من ديار بكر، وهي مدينة تقطنها أغلبية كردية في جنوب شرق البلاد، وهي قلب الصراع الذي استمر ثلاثة عقود بين الدولة والمسلحين الاكراد.