باريس هيلتون تؤكد"على ذمتها" أن حقيقتها تختلف كثيرا عن شخصية الشقراء الحمقاء الغبية

وأضافت هيلتون: "يعتقد الكثيرون انني اتسم بالغباء ، ولكن في حياتي الحقيقية وعندما أخرج مع الأصدقاء أو في المناسبات الاجتماعية ، أتكلم بصوت طبيعي للغاية". وكانت هيلتون ، التي تصف نفسها بأنها سيدة أعمال ، حديث الناس في الاوساط المختلفة على نطاق واسع بعد ظهور شريط فيديو فاضح لها. وأكدت هيلتون أن الصورة التي تظهر بها في المجتمع هي شخصية قامت هي نفسها بابتكارها كنوع من الدعابة وقالت: "ولكني في الواقع متواضعة للغاية وذكية وأعرف ما يدور حولي".
وقضت هيلتون فترة عقوبة في السجن قبل عامين بعد ضبطها أكثر من مرة وهي تقود دون رخصة قيادة كما تعرضت لمشاكل عديدة مع صديق حاول تسويق صورها عارية وفي اوضاع مخلة وغير ذلك من الامور التي ساهمت في ترسيخ تلك الصورة
ومن المعروف في الثقافة الغربية ان صفة الغباء تلصق بجميع ال"بلوندي" الشقراوات اللواتي لا يتعبن كثيرا في الحياة لسهولة حصولهن على اصدقاء وازواج ومعيلين