
فلسطينية تقاوم الشرطة الاسرائيلية خلال انتفاضة الأقصى
وذكر التقرير الذي أصدرته دائرة العلاقات القومية والدولية في منظمة التحرير الفلسطينية أن من بين القتلى ألف و460 طفلا تقل أعمارهم عن 18 عاما، و340 من الإناث.
وأشار التقرير الذي صدر تزامنا مع الذكرى العاشرة لانطلاق انتفاضة الأقصى إلى أن العام الجاري يعتبر الأكثر دموية بين القتلى الذين عدهم التقرير على النحو التالي:"استشهاد 1460 طفلا منهم 448 من الإناث و16 صحفيا واثنان من الأطقم الطبية، كما استشهد 170 فلسطينيا برصاص المستوطنين، واستشهد 167 على حواجز الاحتلال العسكرية". وأضاف أن من بين القتلى 360 فلسطينيا توفوا نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض منذ أكثر من عامين على قطاع غزة.
ووثق التقرير انه خلال الأعوام التسع الماضية أصيب نحو 39 ألف فلسطيني بجراح مختلفة نتيجة عنف الاحتلال بينهم ثمانية آلاف أصيبوا بإعاقات مختلفة، منها أربعة ألاف إعاقات دائمة.
وفيما يخص القدس قال التقرير إن السلطات الإسرائيلية توجت عمليات تهويد المدينة بإنهاء بناء جدار الضم والتوسع (ضمن غلاف القدس) الذي عزلها نهائيا عن محيطها الفلسطيني، مانعة دخول المسلمين والمسيحيين إليها للصلاة او للعلاج او للتعليم والتجارة.
فيما تعرض المسجد الأقصى المبارك الى حصار خاص من قبل غلاة المتطرفين اليهود المدعومين والمحميين من قبل القوات الاسرائيلية ، حيث صعد المتطرفون عمليات الحفر تحت المسجد وفتحوا شبكة أنفاق جديدة تحت أساساته، أدت الى سقوط بنايات ومدارس وهبوط شوارع في محيط الأقصى. وأضاف التقرير أن الجيش الإسرائيلي هدم أكثر من الف ومئة منزل فلسطيني في القدس بحجة عدم الترخيص، وشرد أصحابها الذين انفقوا كافة مدخراتهم على تعميرها.
وأورد التقرير أن الجيش الإسرائيلي دمر على مدى السنوات التسع الماضية 13 ألف و700 منزل فلسطيني، منها خمسة الاف و390 منزلا دمرت خلال الحرب على قطاع غزة قبل تسعة شهور.
وأشار التقرير الذي صدر تزامنا مع الذكرى العاشرة لانطلاق انتفاضة الأقصى إلى أن العام الجاري يعتبر الأكثر دموية بين القتلى الذين عدهم التقرير على النحو التالي:"استشهاد 1460 طفلا منهم 448 من الإناث و16 صحفيا واثنان من الأطقم الطبية، كما استشهد 170 فلسطينيا برصاص المستوطنين، واستشهد 167 على حواجز الاحتلال العسكرية". وأضاف أن من بين القتلى 360 فلسطينيا توفوا نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض منذ أكثر من عامين على قطاع غزة.
ووثق التقرير انه خلال الأعوام التسع الماضية أصيب نحو 39 ألف فلسطيني بجراح مختلفة نتيجة عنف الاحتلال بينهم ثمانية آلاف أصيبوا بإعاقات مختلفة، منها أربعة ألاف إعاقات دائمة.
وفيما يخص القدس قال التقرير إن السلطات الإسرائيلية توجت عمليات تهويد المدينة بإنهاء بناء جدار الضم والتوسع (ضمن غلاف القدس) الذي عزلها نهائيا عن محيطها الفلسطيني، مانعة دخول المسلمين والمسيحيين إليها للصلاة او للعلاج او للتعليم والتجارة.
فيما تعرض المسجد الأقصى المبارك الى حصار خاص من قبل غلاة المتطرفين اليهود المدعومين والمحميين من قبل القوات الاسرائيلية ، حيث صعد المتطرفون عمليات الحفر تحت المسجد وفتحوا شبكة أنفاق جديدة تحت أساساته، أدت الى سقوط بنايات ومدارس وهبوط شوارع في محيط الأقصى. وأضاف التقرير أن الجيش الإسرائيلي هدم أكثر من الف ومئة منزل فلسطيني في القدس بحجة عدم الترخيص، وشرد أصحابها الذين انفقوا كافة مدخراتهم على تعميرها.
وأورد التقرير أن الجيش الإسرائيلي دمر على مدى السنوات التسع الماضية 13 ألف و700 منزل فلسطيني، منها خمسة الاف و390 منزلا دمرت خلال الحرب على قطاع غزة قبل تسعة شهور.