
عبد العزيز الحكيم بعد العلاج بالكيماوي
وكان محسن الحكيم نجل رئيس المجلس الاسلامي الاعلى في العراق عبد العزيز الحكيم قد أعلن هذا الصباح ان الوضع الصحي لوالده الموجود في المستشفى في طهران ويعاني من السرطان "تدهور بشكل خطير".
واضاف قبل ان يتأكد خبر وفاته "ان صحته تتدهور بشكل خطير ونحن نصلي لاجله" مشيرا الى ان شقيقه عمار الحكيم موجود ايضا مع والده المريض.
وعبد العزيز الحكيم الذي كان يدخن كثيرا، زار مرارا ايران لتلقي العلاج كما سافر الى الولايات المتحدة لفحصه من قبل اطباء اختصاصيين.
ويأتي تدهور صحة الحكيم في وقت تتشظى فيه قوى الائتلاف الشيعي في العراق وتعيد تشكيل نفسها بعيدا عن نفوذه
يبلغ عبد العزيز الحكيم من العمر 60 عاما موجود في طهران منذ اربعة اشهر للعلاج من سرطان في الرئة وقد نقل مجددا الى المستشفى السبت الماضي اثر تدهور صحته.
وهو معروف بعلاقاته الوثيقة مع ايران و يقود المجلس الاسلامي الاعلى في العراق الذي تأسس في 1982 في ايران كحركة معارضة عراقية في المنفى .
واصبح العراق وايران يرتبطان بعلاقات وثيقة منذ اطاحة الولايات المتحدة نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسن في 2003.
ويعتبر تنظيم عبد العزيز الحكيم احد اعمدة الحكومة العراقية الحالية.
وقد سبق ان اكد الطبيب الايراني المشرف على الفريق الطبي الذي عالج رئيس المجلس الاعلى الاسلامي عبد العزيز الحكيم, ان الحكيم شفي تماما من سرطان الرئة.
وقال محمد رضا مسجدي حينها خلال مؤتمر صحافي في طهران انني مسرور للاعلان بان الحكيم شفي تماما ولم يعد هناك اي آثار للسرطان.
وقال مسجدي ان الحكيم تلقى علاجا قرره فريقنا ومركز اميركي متخصص في امراض السرطان, مضيفا ان الحكيم تلقى علاجا كيميائيا لسرطان الرئة وعلاجا وقائيا بالاشعة في الرأس.
ورغم ذلك فقد عاد السرطان للحكيم في الرئة والكبد واصبحت حياته محكومة بما لابد منه الى أن اعلنت وفاته ظهر اليوم من قبل أعضاء في المجلس الاعلى وهناك من يتوقع انقسامات داخل تكتله بعد غيابه عن المشهد السياسي العراقي
واضاف قبل ان يتأكد خبر وفاته "ان صحته تتدهور بشكل خطير ونحن نصلي لاجله" مشيرا الى ان شقيقه عمار الحكيم موجود ايضا مع والده المريض.
وعبد العزيز الحكيم الذي كان يدخن كثيرا، زار مرارا ايران لتلقي العلاج كما سافر الى الولايات المتحدة لفحصه من قبل اطباء اختصاصيين.
ويأتي تدهور صحة الحكيم في وقت تتشظى فيه قوى الائتلاف الشيعي في العراق وتعيد تشكيل نفسها بعيدا عن نفوذه
يبلغ عبد العزيز الحكيم من العمر 60 عاما موجود في طهران منذ اربعة اشهر للعلاج من سرطان في الرئة وقد نقل مجددا الى المستشفى السبت الماضي اثر تدهور صحته.
وهو معروف بعلاقاته الوثيقة مع ايران و يقود المجلس الاسلامي الاعلى في العراق الذي تأسس في 1982 في ايران كحركة معارضة عراقية في المنفى .
واصبح العراق وايران يرتبطان بعلاقات وثيقة منذ اطاحة الولايات المتحدة نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسن في 2003.
ويعتبر تنظيم عبد العزيز الحكيم احد اعمدة الحكومة العراقية الحالية.
وقد سبق ان اكد الطبيب الايراني المشرف على الفريق الطبي الذي عالج رئيس المجلس الاعلى الاسلامي عبد العزيز الحكيم, ان الحكيم شفي تماما من سرطان الرئة.
وقال محمد رضا مسجدي حينها خلال مؤتمر صحافي في طهران انني مسرور للاعلان بان الحكيم شفي تماما ولم يعد هناك اي آثار للسرطان.
وقال مسجدي ان الحكيم تلقى علاجا قرره فريقنا ومركز اميركي متخصص في امراض السرطان, مضيفا ان الحكيم تلقى علاجا كيميائيا لسرطان الرئة وعلاجا وقائيا بالاشعة في الرأس.
ورغم ذلك فقد عاد السرطان للحكيم في الرئة والكبد واصبحت حياته محكومة بما لابد منه الى أن اعلنت وفاته ظهر اليوم من قبل أعضاء في المجلس الاعلى وهناك من يتوقع انقسامات داخل تكتله بعد غيابه عن المشهد السياسي العراقي