
الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد
وجاء في بيان أصدرته الجماعة ، التي تطلق على نفسها اسم "كتائب عبد الله عزام سرايا زياد الجراح" ، أن "زيارة أحمدي نجاد المنوي تنفيذها إلى ما يسمى لبنان في بلاد الشام لهي خطوة خطيرة جدا وتعتبر تحديا سافرا لكل سني فيها".
كما وجهت الجماعة تهديدا مباشرا ، في البيان الموقع باسمها ، والذي تلقى موقع "النشرة الإلكترونية اللبنانية" الإخباري نسخة منه عبر بريده الإلكتروني حيث قالت :"سيهتز ما يسمى لبنان وترتعد أرضه إذا ما وطأتهما قدما نجاد".
وفي تهديد صريح لأحمدي نجاد نفسه ، قالت الجماعة في بيانها :"سنبذل المستحيل لمنع هذه المؤامرة. وفي حال حدوثها نعد ألا يعود كما أتى".
وتضمن البيان أيضا العديد من العبارات المهينة التي تندرج في سياق التحريض الطائفي.
يذكر أن هذه الجماعة سبق أن تبنت عمليات إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو إسرائيل.
ويعتزم أحمدي نجاد القيام بزيارة رسمية للبنان يومي الأربعاء والخميس المقبلين ، حيث يجري خلالها محادثات مع مسئولين لبنانيين ويتفقد مناطق قرب الحدود الإسرائيلية اللبنانية.
وتأتي زيارة الرئيس الإيراني في وقت يهدد فيه حزب الله بموجة جديدة من أعمال العنف في لبنان بسبب التحقيقات التي تجريها محكمة تابعة للأمم المتحدة بشأن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
وتأتي التهديدات بعدما أشارت تقارير إلى أن المحكمة تعتزم اتهام عناصر من حزب الله بالضلوع في الهجوم الذي أودى بحياة الحريري.
وتقدم إيران دعما ماليا وعسكريا كبيرا لحزب الله الشيعي ، الذي يشكل المعارضة البرلمانية للحكومة المدعومة من الغرب بقيادة سعد الحريري نجل رئيس الوزراء المغتال
كما وجهت الجماعة تهديدا مباشرا ، في البيان الموقع باسمها ، والذي تلقى موقع "النشرة الإلكترونية اللبنانية" الإخباري نسخة منه عبر بريده الإلكتروني حيث قالت :"سيهتز ما يسمى لبنان وترتعد أرضه إذا ما وطأتهما قدما نجاد".
وفي تهديد صريح لأحمدي نجاد نفسه ، قالت الجماعة في بيانها :"سنبذل المستحيل لمنع هذه المؤامرة. وفي حال حدوثها نعد ألا يعود كما أتى".
وتضمن البيان أيضا العديد من العبارات المهينة التي تندرج في سياق التحريض الطائفي.
يذكر أن هذه الجماعة سبق أن تبنت عمليات إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو إسرائيل.
ويعتزم أحمدي نجاد القيام بزيارة رسمية للبنان يومي الأربعاء والخميس المقبلين ، حيث يجري خلالها محادثات مع مسئولين لبنانيين ويتفقد مناطق قرب الحدود الإسرائيلية اللبنانية.
وتأتي زيارة الرئيس الإيراني في وقت يهدد فيه حزب الله بموجة جديدة من أعمال العنف في لبنان بسبب التحقيقات التي تجريها محكمة تابعة للأمم المتحدة بشأن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
وتأتي التهديدات بعدما أشارت تقارير إلى أن المحكمة تعتزم اتهام عناصر من حزب الله بالضلوع في الهجوم الذي أودى بحياة الحريري.
وتقدم إيران دعما ماليا وعسكريا كبيرا لحزب الله الشيعي ، الذي يشكل المعارضة البرلمانية للحكومة المدعومة من الغرب بقيادة سعد الحريري نجل رئيس الوزراء المغتال