ونقل موقع "عناوين" عن المرأة المسنة قولـها "أن ابنتها دأبت على توجيه الألفاظ النابية إليها وتهديدها وترويعها، لكن القاضي اكتفى في المرة الأولـى بإسداء النصيحة لابنتها، وحثها على ضرورة الاهتمام بوالدتها، ولا يجوز بأي حال من الأحوال إهانتها".
وأضافت "أنه تم إخلاء سبيلها في وقت سابق، لكنها ابنتها لم تعير نصيحة القاضي أي اهتمام بمجرد أن غادرت المحكمـة، إذ عادت لممارساتها السابقة، ما أدى إلى لجؤ الأم للقاضي مرة أخرى، فلم يجد القاضي سبيلاً سوى الأمر بحبس الإبنة حتى تنتهي النيابة من التحقيقات في القضيـة".
لكن ذات المصدر، قال إن الإبنة المعلمة اتهمت والدتها بتحريض أشقائها على حرمانها من نصيبها من ميراثها الشرعي.
على صعيد أخر، وفي سابقة تعد الأولـى من نوعها في المحاكم السعوديـة، فوجئ العاملون في المحكمة الجزئية بجدة نهاية الأسبوع الفائت بشابين تائبين من إدمان الخمور يتقدمان بلائحة دعوى، طلبا خلالها من المحكمة تطهيرهما من شرب الخمر وإقامة حد الجلد عليهما.
وقالت صحيفة "المدينة" إنه ورغم محاولة منسوبي المحكمة اقناع الشابين بأن توبتهما قد جبت عن معصيتهما السابقة إلا ان إصرار الشابين، واللذين تجاوزت أعمارهما الـ 25 على تنفيذ حكم الجلد عليهما كان اقوى من محاولة اقناعهما من قبل ناظر القضية.
وأضافت "إن ناظر المحكمة لجأ إلى إصدار حكمه بجلد كل منهما 80 جلدة بناءاً على اعترافاتهما بأنهما كانا في السابق يشربان الخمر، وهو ما عبر الشابان عن اقتناعهما بالحكم الصادر ضدهما.
وأكد مصدر في المحكمة الجزئية بأن أعضاء لجنة تنفيذ الأحكام قامت بتنفيذ حكم الجلد على الشابين المذكوريـن في أحد المواقع المخصصـة لتنفيذ الأحكام الصادرة من المحاكم، قبل أن يخلا سبيلهما
وأضافت "أنه تم إخلاء سبيلها في وقت سابق، لكنها ابنتها لم تعير نصيحة القاضي أي اهتمام بمجرد أن غادرت المحكمـة، إذ عادت لممارساتها السابقة، ما أدى إلى لجؤ الأم للقاضي مرة أخرى، فلم يجد القاضي سبيلاً سوى الأمر بحبس الإبنة حتى تنتهي النيابة من التحقيقات في القضيـة".
لكن ذات المصدر، قال إن الإبنة المعلمة اتهمت والدتها بتحريض أشقائها على حرمانها من نصيبها من ميراثها الشرعي.
على صعيد أخر، وفي سابقة تعد الأولـى من نوعها في المحاكم السعوديـة، فوجئ العاملون في المحكمة الجزئية بجدة نهاية الأسبوع الفائت بشابين تائبين من إدمان الخمور يتقدمان بلائحة دعوى، طلبا خلالها من المحكمة تطهيرهما من شرب الخمر وإقامة حد الجلد عليهما.
وقالت صحيفة "المدينة" إنه ورغم محاولة منسوبي المحكمة اقناع الشابين بأن توبتهما قد جبت عن معصيتهما السابقة إلا ان إصرار الشابين، واللذين تجاوزت أعمارهما الـ 25 على تنفيذ حكم الجلد عليهما كان اقوى من محاولة اقناعهما من قبل ناظر القضية.
وأضافت "إن ناظر المحكمة لجأ إلى إصدار حكمه بجلد كل منهما 80 جلدة بناءاً على اعترافاتهما بأنهما كانا في السابق يشربان الخمر، وهو ما عبر الشابان عن اقتناعهما بالحكم الصادر ضدهما.
وأكد مصدر في المحكمة الجزئية بأن أعضاء لجنة تنفيذ الأحكام قامت بتنفيذ حكم الجلد على الشابين المذكوريـن في أحد المواقع المخصصـة لتنفيذ الأحكام الصادرة من المحاكم، قبل أن يخلا سبيلهما


الصفحات
سياسة








