نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


حماس تحذر بأن شاليط سيلقى مصير "رون اراد" اذا واصلت اسرائيل مماطلتها




غزة - اكدت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في شريط فيديو لرسوم متحركة ان الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط "سيلقى مصير الطيار الصهيوني رون اراد" الذي فقد في لبنان في 1982 اذا واصلت اسرائيل "مماطلتها"، مهددة باسر مزيد من الجنود


وقالت الكتائب في بيان مرفق بشريط الفيديو الذي تم بثه على موقعها الالكتروني ان "الجندي الاسرائيلي الاسير (...) سيلقى مصير الطيار الصهيوني رون اراد الذي اندثر اثره منذ اكثر من عشر سنين".

واضافت "ما زال هناك فرصة امام المجتمع الصهيوني وامام الحكومة الصهيونية لاتمام صفقة تبادل يتم بموجبها الافراج عن شاليط مقابل اسرى فلسطينيين، اما اذا استمر في مماطلته فانه سيندم وحينها لن ينفع الندم".

واكدت كتائب القسام "اذا اراد المجتمع الصهيوني عودة شاليط سالما فعلى حكومتهم ان تدفع الثمن بالافراج عن الاسرى الفلسطينيين".

وتابعت "ان رفضت شروط المقاومة حاليا فستضطر (اسرائيل) للافراج عنهم اجلا ام عاجلا وبثمن اكبر"، مؤكدة انها "ستواصل مشوارها نحو تحرير الاسرى وستواصل عملها على اسر اصدقاء جدد لشاليط لدرجة ان الحكومة الصهيونية ستضطر لتاسيس وزارة خاصة بالجنود الاسرى الصهاينة".

وتجري اسرائيل وحماس مفاوضات غير مباشرة برعاية مصرية وعبر وسيط الماني لتبادل الاسرى، الا انها تراوح مكانها منذ عدة اشهر.

وتطالب حماس بالافراج عن مئات المعتقلين الفلسطينيين في اسرائيل من بينهم قادة سياسيون وعسكريون مقابل شاليط (23 عاما) الذي يحمل ايضا الجنسية الفرنسية والذي اسره مسلحون فلسطينيون على تخوم قطاع غزة في 25 حزيران/يونيو 2006 وهو محتجز منذ ذلك الوقت لدى حركة حماس

أ ف ب
الاحد 25 أبريل 2010