وقال مركز رؤية للدراسات الاجتماعية في تقرير أصدره الأربعاء معتمداً على دراسة بعنوان "الحقوق المدنية للمرأة في المجتمع" للباحثة الدكتورة أسماء بنت عبدالعزيز الحسين "إن قضايا المرأة في المحاكم يفقدها كرامتها وتقديرها وحقوقها من قبل المجتمع، كما يعرضها للمعاناة النفسية ومشاعر الإحباط ويجعلها تنساق خلف دعاوى باطلة تناصر حقوق المرأة وليست من الشريعة في شيء.
ودعت الدراسة إلى العمل على حماية المرأة من الأفكار الهدامـة وأصحاب القلوب المريضة من خلال التوعية أولاً، وعن طريق توفير الحماية والعون لها جراء أي تهديد أو ابتزاز على المستوى الفردي و الجماعي، وعن طريق قطاعات أمنية أو هيئات الحسبة والمراكز الدعوية.
كما أوصت بوضع مادة إلزامية لتدريس كل ما يتعلق بحقوق المرأة وواجباتها، ضمن مناهج تعليم البنات في الصفوف العليا من المرحلة الثانوية، وفي الجامعات والكليات والمعاهد. وقالت إدارة البحوث والدراسات بمركز رؤية إن الدراسة شددت على أهمية تعريف المجتمع والمرأة خاصة بما لها من حقوق، وما عليها من واجبات مشروعة، اتفاقاً مع الكتاب والسنة.
وشددت على ضرورة تشجيع البحوث والدراسات التي تعنى بتعريف المجتمع بحقوق المرأة، وأهم العقبات التي تحول دون تحقيقها ميدانياً. واقترحت لتفعيلها من خلال مؤسسات التعليم العالي وإقامة المسابقات والدعوات الرسمية المختلفة وإقامة المؤتمرات الخاصة بحقوق المرأة، والاشتراك فيها من قبل العلماء والباحثين.
كما طالبت بتناول حقوق المرأة والتواصي في إعطائها حقوقها المشروعة والعمل على تصحيح الشبهات والمعلومات المغلوطـة حولها من خلال المنابر الدينية والخطب في المساجد والمناسبات المختلفة، بالإضافة إلى متابعة كل ما يكتب ضد الإسلام وعن المرأة المسلمـة خاصة والتصدي له بكلمة الحق والمتابعات المتخصصة من قبل علماء الدين وعدم ترك المجال لأصحاب الأهواء والضلال ومقابلتهم بالحجة ومن خلال أساليب الحكمة والدعوة بالتي هي أحســن.
ودعت المتخصصين لإثراء البحث بقضاياها ، ووضع الحلول وفق رؤية إسلامية متزنة وشاملة. وتكثيف إقامة المحاضرات والندوات الخاصة بالإرشاد الزواجي وأساسيات التوافق الزواجي خصوصا للمقبلين على الزواج من الجنسين، عبر خدمات الجمعيات الخيرية، أو المنتديات الثقافية. وتناول موضوع حقوق المرأة والتواصي في إعطائها حقوقها المشروعة، والعمل على تصحيح الشبهات والمعلومات المغلوطة حولها من خلال المنابر الدينية والخطب في المساجد والمناسبات المختلفة من قبل الأئمة والعلماء والمختصين..ومتابعة كل ما يكتب ضد الإسلام وعن المرأة المسلمة خاصة والتصدي له بكلمة الحق، والمتابعات المتخصصة من قبل علماء الدين، وعدم ترك المجال لأصحاب الأهواء والضلال. ومقابلتهم بالحجة ومن خلال أساليب الحكمة والدعوة بالتي هي أحسن.
ودعت الدراسة إلى العمل على حماية المرأة من الأفكار الهدامـة وأصحاب القلوب المريضة من خلال التوعية أولاً، وعن طريق توفير الحماية والعون لها جراء أي تهديد أو ابتزاز على المستوى الفردي و الجماعي، وعن طريق قطاعات أمنية أو هيئات الحسبة والمراكز الدعوية.
كما أوصت بوضع مادة إلزامية لتدريس كل ما يتعلق بحقوق المرأة وواجباتها، ضمن مناهج تعليم البنات في الصفوف العليا من المرحلة الثانوية، وفي الجامعات والكليات والمعاهد. وقالت إدارة البحوث والدراسات بمركز رؤية إن الدراسة شددت على أهمية تعريف المجتمع والمرأة خاصة بما لها من حقوق، وما عليها من واجبات مشروعة، اتفاقاً مع الكتاب والسنة.
وشددت على ضرورة تشجيع البحوث والدراسات التي تعنى بتعريف المجتمع بحقوق المرأة، وأهم العقبات التي تحول دون تحقيقها ميدانياً. واقترحت لتفعيلها من خلال مؤسسات التعليم العالي وإقامة المسابقات والدعوات الرسمية المختلفة وإقامة المؤتمرات الخاصة بحقوق المرأة، والاشتراك فيها من قبل العلماء والباحثين.
كما طالبت بتناول حقوق المرأة والتواصي في إعطائها حقوقها المشروعة والعمل على تصحيح الشبهات والمعلومات المغلوطـة حولها من خلال المنابر الدينية والخطب في المساجد والمناسبات المختلفة، بالإضافة إلى متابعة كل ما يكتب ضد الإسلام وعن المرأة المسلمـة خاصة والتصدي له بكلمة الحق والمتابعات المتخصصة من قبل علماء الدين وعدم ترك المجال لأصحاب الأهواء والضلال ومقابلتهم بالحجة ومن خلال أساليب الحكمة والدعوة بالتي هي أحســن.
ودعت المتخصصين لإثراء البحث بقضاياها ، ووضع الحلول وفق رؤية إسلامية متزنة وشاملة. وتكثيف إقامة المحاضرات والندوات الخاصة بالإرشاد الزواجي وأساسيات التوافق الزواجي خصوصا للمقبلين على الزواج من الجنسين، عبر خدمات الجمعيات الخيرية، أو المنتديات الثقافية. وتناول موضوع حقوق المرأة والتواصي في إعطائها حقوقها المشروعة، والعمل على تصحيح الشبهات والمعلومات المغلوطة حولها من خلال المنابر الدينية والخطب في المساجد والمناسبات المختلفة من قبل الأئمة والعلماء والمختصين..ومتابعة كل ما يكتب ضد الإسلام وعن المرأة المسلمة خاصة والتصدي له بكلمة الحق، والمتابعات المتخصصة من قبل علماء الدين، وعدم ترك المجال لأصحاب الأهواء والضلال. ومقابلتهم بالحجة ومن خلال أساليب الحكمة والدعوة بالتي هي أحسن.


الصفحات
سياسة








