
رئيس الوزراء السويدي فريدريك رينفيلت
واوردت صحيفة افتونبلاديت السويدية الواسعة الانتشار هذه المعلومات في مقال نشر الاثنين الماضي اثار ردود فعل في اسرائيل اذ طالب عدد من الوزراء الاسرائيليين الحكومة السويدية بان تدين هذه المعلومات الصحافية.
وقال رينفيلت ان الحكومة لا تتدخل في مضمون ما يرد في الصحف لان حرية الصحافة جزء لا يتجزأ في نظره من الديموقراطية السويدية.
وقال في تصريحات نقلتها وكالة الانباء السويدية "من المهم ان اؤكد بانه لا يمكن التوجه الى الحكومة السويدية والطلب منها خرق الدستور السويدي".
وقلل من شأن المخاوف التي تحدثت عن ان هذا الخلاف مع اسرائيل قد يؤثر على دور بلاده في دفع عملية السلام في الشرق الاوسط في حين تتولى السويد حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد الاوروبي.
واضاف "يخشى دائما ان تستخدم الطموحات السياسية ذريعة لقطع الاتصالات او وقف الجهود، لكن ليس هناك ما يدفعني الى الاعتقاد حاليا ان هذا ما يحصل وآمل في الا تأخذ الامور هذا المنحى". واكدت متحدثة باسم رئيس الوزراء هذه التصريحات في وقت لاحق.
وطالب القادة الاسرائيليون الاحد ستوكهولم بان تدين بشدة المقال الصحافي الذي وصفته بانه معاد للسامية وقد تتحول هذه المسألة الى ازمة دبلوماسية بين اسرائيل والسويد.
وقال رينفيلت ان الحكومة لا تتدخل في مضمون ما يرد في الصحف لان حرية الصحافة جزء لا يتجزأ في نظره من الديموقراطية السويدية.
وقال في تصريحات نقلتها وكالة الانباء السويدية "من المهم ان اؤكد بانه لا يمكن التوجه الى الحكومة السويدية والطلب منها خرق الدستور السويدي".
وقلل من شأن المخاوف التي تحدثت عن ان هذا الخلاف مع اسرائيل قد يؤثر على دور بلاده في دفع عملية السلام في الشرق الاوسط في حين تتولى السويد حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد الاوروبي.
واضاف "يخشى دائما ان تستخدم الطموحات السياسية ذريعة لقطع الاتصالات او وقف الجهود، لكن ليس هناك ما يدفعني الى الاعتقاد حاليا ان هذا ما يحصل وآمل في الا تأخذ الامور هذا المنحى". واكدت متحدثة باسم رئيس الوزراء هذه التصريحات في وقت لاحق.
وطالب القادة الاسرائيليون الاحد ستوكهولم بان تدين بشدة المقال الصحافي الذي وصفته بانه معاد للسامية وقد تتحول هذه المسألة الى ازمة دبلوماسية بين اسرائيل والسويد.