
ويعتقد أن المعتدين من أنصار النظام السوري الذي يواجه منذ أشهر مظاهرات مناوئة له.
وقال فرزات في مقابلة هاتفية أجراها مع وكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) الخميس إنه يقوم بتدريبات وأصابعه أصبحت مرنة مجددا. وأنه حاول معاودة ممارسة الرسم.
وأضاف فرزات ، الذي فاز الاربعاء بجائزة ساخاروف لحقوق الانسان من الاتحاد الاوروبي بالاشتراك مع أربعة نشطاء آخرين من دول الربيع العربي ، انهم ركزوا على يديه حتى لا يستيطع الرسم مجددا ، وذلك في اشارة الى الهجوم الذي تعرض له في اب/اغسطس الماضي عندما كسر المعتدون ذراعه اليمنى واصبعين في يده اليسرى.
واشار فرزات الى أنهم عندما ابتعدوا عنه بعد الهجوم قالوا له انه لن يستطيع بعد الاساءة لحاكم مجددا.
وانتقل فرزات الذي اشتهر برسومه الكاركاتورية اللاذعة فيما يتعلق بقضايا التعذيب والطغيان ، الى الكويت بعد شهرين من الهجوم عليه والذي جاء بعدما نشر رسما كاركاتوريا يظهر فيه الرئيس السوري بشار الاسد يحاول اللحاق بركب للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.
وأكد فرزات (60 عاما) ، الذي لم يحضر حفل تسليم الجائزة في ستراسبورج بفرنسا ، ان صحته أخذت في التحسن مجددا.
وتقول الامم المتحدة ان اكثر من خمسة آلاف شخص قتلوا في أعمال القمع التي تمارسها الحكومة السورية ضد المتظاهرين المناوئين للنظام منذ اذار/مارس الماضي.
وقال فرزات في مقابلة هاتفية أجراها مع وكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) الخميس إنه يقوم بتدريبات وأصابعه أصبحت مرنة مجددا. وأنه حاول معاودة ممارسة الرسم.
وأضاف فرزات ، الذي فاز الاربعاء بجائزة ساخاروف لحقوق الانسان من الاتحاد الاوروبي بالاشتراك مع أربعة نشطاء آخرين من دول الربيع العربي ، انهم ركزوا على يديه حتى لا يستيطع الرسم مجددا ، وذلك في اشارة الى الهجوم الذي تعرض له في اب/اغسطس الماضي عندما كسر المعتدون ذراعه اليمنى واصبعين في يده اليسرى.
واشار فرزات الى أنهم عندما ابتعدوا عنه بعد الهجوم قالوا له انه لن يستطيع بعد الاساءة لحاكم مجددا.
وانتقل فرزات الذي اشتهر برسومه الكاركاتورية اللاذعة فيما يتعلق بقضايا التعذيب والطغيان ، الى الكويت بعد شهرين من الهجوم عليه والذي جاء بعدما نشر رسما كاركاتوريا يظهر فيه الرئيس السوري بشار الاسد يحاول اللحاق بركب للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.
وأكد فرزات (60 عاما) ، الذي لم يحضر حفل تسليم الجائزة في ستراسبورج بفرنسا ، ان صحته أخذت في التحسن مجددا.
وتقول الامم المتحدة ان اكثر من خمسة آلاف شخص قتلوا في أعمال القمع التي تمارسها الحكومة السورية ضد المتظاهرين المناوئين للنظام منذ اذار/مارس الماضي.