
ليو تشياوبو الحائز جائزة نوبل للسلام
وصرح المتحدث باسم الخارجية بيرنار فاليرو في لقاء صحافي "في اثناء تسليم الجائزة كل عام، تمثل فرنسا عبر سفارتها في النروج. هذا التقليد سيتكرر هذا العام".
واضاف "اجرينا اتصالات مع زملائنا الاوروبييين استخلصنا منها انه الخيار الذي سيتخذونه". واعلن وزير الخارجية الفرنسي بيرنار كوشنير الاثنين ان الدول الاوروبية بدات مشاورات حول هذه المسألة.
وافادت مصادر دبلوماسية ان سفارة الصين في اوسلو وجهت رسالة الى ممثليات الدول الاخرى تطلب منها بشكل ضمني الى حد ما الامتناع عن المشاركة في حفل تسليم نوبل السلام في العاصمة النروجية.
وستسلم الجائزة في بلدية اوسلو في حفل يدعى اليه بالعادة جميع السفراء في البلاد. ولجنة نوبل لا علاقة لها بالدولة النروجية.
وهدد نائب وزير الخارجية الصيني كوي تيانكاي الدول التي تدعم المنشق "بعواقب".
واثار منح المنشق الصيني ليو تشياوبو الذي يمضي عقوبة بالسجن 11 عاما لتوقيعه على "شرعة 80" التي تطالب بالديموقراطية في الصين، استياء النظام الصيني الذي يعتبر المعارض "مجرما".
وسيتم تسليم الجائزة بغياب الفائز بها الذي سيبقى في سجنه فيما فرضت على زوجته الاقامة الجبرية.
وانتقدت منظمات حقوق الانسان فرنسا في نهاية الاسبوع الفائت لاستقبالها الرئيس الصيني هو جينتاو بحرارة حيث قام بزيارة دولة. وقالت الجمعيات ان هذا اللقاء شهد التضحية بحقوق الانسان مقابل المصالح الاقتصادية للشركات الفرنسية
واضاف "اجرينا اتصالات مع زملائنا الاوروبييين استخلصنا منها انه الخيار الذي سيتخذونه". واعلن وزير الخارجية الفرنسي بيرنار كوشنير الاثنين ان الدول الاوروبية بدات مشاورات حول هذه المسألة.
وافادت مصادر دبلوماسية ان سفارة الصين في اوسلو وجهت رسالة الى ممثليات الدول الاخرى تطلب منها بشكل ضمني الى حد ما الامتناع عن المشاركة في حفل تسليم نوبل السلام في العاصمة النروجية.
وستسلم الجائزة في بلدية اوسلو في حفل يدعى اليه بالعادة جميع السفراء في البلاد. ولجنة نوبل لا علاقة لها بالدولة النروجية.
وهدد نائب وزير الخارجية الصيني كوي تيانكاي الدول التي تدعم المنشق "بعواقب".
واثار منح المنشق الصيني ليو تشياوبو الذي يمضي عقوبة بالسجن 11 عاما لتوقيعه على "شرعة 80" التي تطالب بالديموقراطية في الصين، استياء النظام الصيني الذي يعتبر المعارض "مجرما".
وسيتم تسليم الجائزة بغياب الفائز بها الذي سيبقى في سجنه فيما فرضت على زوجته الاقامة الجبرية.
وانتقدت منظمات حقوق الانسان فرنسا في نهاية الاسبوع الفائت لاستقبالها الرئيس الصيني هو جينتاو بحرارة حيث قام بزيارة دولة. وقالت الجمعيات ان هذا اللقاء شهد التضحية بحقوق الانسان مقابل المصالح الاقتصادية للشركات الفرنسية