تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


روبن هود لأفتتاح مهرجان كان 63 الذي يحتفي بالبعد العالمي ­ وبتحول السينما إلى فن كوكبي




كان - أندرو مكاثي - يتوجه صناع السينما إلى كان هذا الشهر ، فى رحلتهم السنوية المعتادة ، محولين منتجع الموضة الشهير المطل على البحر الأبيض المتوسط وشاطئه اللازوردى الشهير إلى خلفية لأبرز مهرجانات العالم السينمائية


يفتتح المهرجان بفيلم روبن هوود للمخرج ريدلي سكوت
يفتتح المهرجان بفيلم روبن هوود للمخرج ريدلي سكوت
ويهدف عرض الأفلام الذي يستمر 11 يوما إلي إحياء الدورة الثالثة والستين من المهرجان ، وذلك من خلال توسيع نطاقه للاحتفاء بالبعد العالمي
للأفلام من خلال عرض أفلام من 15 دولة في السباق للحصول على "السعفة الذهبية" للمهرجان لجائزة أفضل فيلم.

ويشمل هذا أفلاما جديدة لمخرجين أمثال البريطاني مايك لي والمكسيكي أليخاندرو جونزاليس والياباني تاكيشي كيتانو والكوري لي تشانج­دونج والصيني وانج تشياوشواي إلى جانب المخرج الأمريكي وودي ألين.

وقال مدير المهرجان ، تيري فيرمو ، إن قائمة الأفلام تظهر أن السينما أصبحت " فنا كوكبيا" .
ويفتتح المهرجان يوم الأربعاء المقبل بفيلم لمخرج فيلم "المصارع" ريدلي سكوت بفيلمه "روبن هوود" والذي يجسد دور البطولة فيه الحائزون على جائزة أوسكار كيت بلانشيت وراسل كرو.

كما يشهد مهرجان كان عودة فيلم "وول ستريت" الذي جسد شخصية قطب المال جوردون جيكو ، في الجزء الثاني "موني نيفر سليبس"(أموال لا تنام) للمخرج أوليفر ستون ، والذي يعتقد أن يكون أن أهم أحداث المهرجان هذا العام.

ويجسد دور البطولة في هذا الجزء أيضا الممثل المخضرم مايكل دوجلاس ، الذي فاز بجائزة أوسكار في عام 1988 عند دوره في الفيلم.
وتدور الأحداث على خلفية العاصفة المالية التي اجتاحت الاقتصاد العالمي خلال العامين الماضيين.

كما أن صناعة السينما تتعافى ببطء من الأزمة الاقتصادية من خلال إشارات أن سوق الأفلام ، الجانب التجاري من المهرجان ، يتوقع أن يحدث انتعاشا في الحضور هذا العام.

وفي كلتا الحالتين ، من الواضح أن مهرجان كان لم يفقد أيا من سحره السينمائي حيث يستعد للاحتفال بصناعة السينما وزمرة المشاهير من خلال أسلوبه وذوقه المعتادين ، ما يدمج بنجاح الفن بالمال.

وقال المخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو في أعقاب عرض فيلمه " أنجلوريوس باستردز" في افتتاح المهرجان في العام الماضي إنه " لحلم دائم أن تحصل على الافتتاح في كان" .
وقال تارانتينو ، واصفا المهرجان بأنه مثل أولمبياد صناعة السينما ، " بالنسبة لي لا يوجد مكان آخر يماثل كان بالنسبة لصناع الأفلام... في هذا الوقت على الريفييرا والحديث عن الأمور المتعلقة بالسينما

أندرو مكاثي
الثلاثاء 4 مايو 2010