قرّر الرئيس التونسي قيس سعيد فرض حظر تجول ليليا في البلاد لمدة شهر يبدأ من الليلة كذلك قرر منع السفر على رجال الأعمال وكبار المسؤولين والوزراء والنواب، وذلك في استمرار للإجراءات الاستثنائية التي أعلن
يزداد نشاط منظمات غير حكومية مرخصة بمدن أوروبية وغربية في دعم النظام السوري ودعايته، عن طريق الحملات الإعلامية والشعبية لتمرير روايته، أو عبر الوفود التي تحج إلى دمشق وتعبر عن دعمها لرئيس النظام
رفض "ائتلاف الكرامة" في تونس فجر الاثنين القرارات الأخيرة التي أعلنها الرئيس قيس سعيد، واعتبر أن الفصل (المادة) 80 من الدستور التونسي لا يسمح لسعيد باتخاذ هذه القرارات، ودعا الشعب للدفاع عن حريته
رفض الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي فجر اليوم الإثنين قرارات الرئيس قيس سعيد الأخيرة، معتبرا إياها "انقلابا". وفي وقت سابق من مساء الأحد، أعلن سعيد عقب اجتماع طارئ مع قيادات عسكرية وأمنية،
أفادت عدة صفحات وحسابات موالية للنظام السوري بوقوع انفجارات ضخمة هزت أرجاء العاصمة السورية دمشق، وسط تكتم الإعلامي الرسمي، فيما تشير صفحات موالية إلى أن الانفجارات هي تصدي لعدوان وفق تعبيرها وقالت
دعا زعيم إقليم أمهرة الإثيوبي جميع السكان الذين بحوزتهم سلاح إلى التعبئة ضد المتمردين من إقليم تيغراي المجاور. وتأتي الدعوة لحمل السلاح في أمهرة بعد بيان مماثل صدر الجمعة عن زعيم إقليم عفر الإثيوبي،
أعلن رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان أن إسلام آباد ستسمح للكشميريين بتقرير ما إذا كانوا يريدون العيش معها أو الاستقلال. كان مجلس الأمن أصدر قرارات بشأن إقليم جامو وكشمير المتنازع عليه بين باكستان
تسببت غارة جوية إسرائيلية أو حدث مجهول آخر في دمار موقع بالقرب من الناصرية في القلمون الشرقي في 8 يونيو 2021. وهذه الموقع هو جزء من عدة مواقع محصنة داخل جبال القلمون الشرقي تستخدمه إيران وحزب الله