وكان قد صدر منذ أسبوعين المجلد اﻷول (اﻷعمال الروائية) وهى عبارة عن روايات "حادث النص متر 1962"، و"فساد اﻷمكنة 1973"، و"السيد من حقل السبانخ 1987". ثم صدر صباح اليوم المجلد الثانى، والثالث (اﻷعمال القصصية) ومنها: "القميص 1958"، و"ﻻ أحد يعلم 1962"، و"حكايات صبرى موسى 1963"، أما المجلد الرابع (أدب الرحلات) وتحتوى على ثﻻثة موضوعات هى:"فى الصحراء 1964"، و"فى البحيرات 1965"، و"الغداء مع آلهة الصيد 1986"، هذا وتباع اﻹصدارات فى جميع منافذ الهيئة العامة للكتاب.
و تتميز اعمال موسى صبري بفنيتها العالية في الحكى، والتي ظهرت جليا في روايته "فساد الأمكنة"، إضافة إلى عدد كبير من رواياته المميزة من بينها "حادث نصف متر"، "السيد من حقل السبانخ"، والتي يمكن وصفها بالروايات العظيمة على جبين الرواية العربية، كما تميز بأفلامه الرائعة، والتي كانت علامة بارزة في تاريخ السينما المصرسة والعربية من بينها "الشيماء"، "وقنديل أم هاشم"،"والبوسطجى"، "والقادسية"، و"رغبات ممنوعة".
و موسى صبري كاتب وروائي و صحفي و سيناريست ولد بمحافظة دمياط عام 1932 ، عمل مدرسًا للرسم لمدة عام واحد ، ثم صحافيًا في جريدة الجمهورية وكاتبًا متفرغًا في مؤسسة روزاليوسف وعضوًا في مجلس إدارتها، ثم عضوًا في اتحاد كتاب مصر ومقررًا للجنة القصة في المجلس الأعلى للثقافة وقد ترجمت أعماله لعدة لغات ويعد الكاتب الكبير من أهم كتاب مصر . وتعتبر روايته فساد الأمكنة من أهم الروايات المائة خلال القرن الماضي.
وقد حصل على العديد من الجوائز منها: جائزة الدولة التشجيعية في الأدب عام 1974 . ووسام الجمهورية للعلوم والفنون من الطبقة الأولى عن أعماله القصصية والروائية عام 1975 . ووسام الجمهورية للعلوم والفنون عام 1992 . وجائزة «بيجاسوس» من أميركا، وهي الميدالية الذهبية للأعمال الأدبية المكتوبة بغير اللغة عام 1978 . وجائزة الدولة للتفوق عام 1999 . وجائزة الدولة التقديرية عام 2003 .
و تتميز اعمال موسى صبري بفنيتها العالية في الحكى، والتي ظهرت جليا في روايته "فساد الأمكنة"، إضافة إلى عدد كبير من رواياته المميزة من بينها "حادث نصف متر"، "السيد من حقل السبانخ"، والتي يمكن وصفها بالروايات العظيمة على جبين الرواية العربية، كما تميز بأفلامه الرائعة، والتي كانت علامة بارزة في تاريخ السينما المصرسة والعربية من بينها "الشيماء"، "وقنديل أم هاشم"،"والبوسطجى"، "والقادسية"، و"رغبات ممنوعة".
و موسى صبري كاتب وروائي و صحفي و سيناريست ولد بمحافظة دمياط عام 1932 ، عمل مدرسًا للرسم لمدة عام واحد ، ثم صحافيًا في جريدة الجمهورية وكاتبًا متفرغًا في مؤسسة روزاليوسف وعضوًا في مجلس إدارتها، ثم عضوًا في اتحاد كتاب مصر ومقررًا للجنة القصة في المجلس الأعلى للثقافة وقد ترجمت أعماله لعدة لغات ويعد الكاتب الكبير من أهم كتاب مصر . وتعتبر روايته فساد الأمكنة من أهم الروايات المائة خلال القرن الماضي.
وقد حصل على العديد من الجوائز منها: جائزة الدولة التشجيعية في الأدب عام 1974 . ووسام الجمهورية للعلوم والفنون من الطبقة الأولى عن أعماله القصصية والروائية عام 1975 . ووسام الجمهورية للعلوم والفنون عام 1992 . وجائزة «بيجاسوس» من أميركا، وهي الميدالية الذهبية للأعمال الأدبية المكتوبة بغير اللغة عام 1978 . وجائزة الدولة للتفوق عام 1999 . وجائزة الدولة التقديرية عام 2003 .