تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح

التحديات السورية والأمل الأردني

11/08/2025 - د. مهند مبيضين

مقاربة الأسد لا تزال تحكم البلد.

08/08/2025 - مضر رياض الدبس

سورية في العقل الأميركي الجديد

05/08/2025 - باسل الحاج جاسم

سمومُ موازينِ القوى

28/07/2025 - غسان شربل


صندوق تعويضات سويدي يضع شركة تصنيع سلاح اسرائيلية على لائحته السوداء




ستوكهولم - اعلن اكبر صندوق تعويضات سويدي انه وضع على لائحته السوداء شركة "البيت سيستمز" الاسرائيلية لتصنيع السلاح، لانها تشارك في بناء جدار الفصل بين اسرائيل والضفة الغربية.


الجدار العازل سبب ازمة اخلاقية لبعض المؤسسات الاقتصادية الغربية
الجدار العازل سبب ازمة اخلاقية لبعض المؤسسات الاقتصادية الغربية
وقال "صندوق اي بي" السويدي في تقريره السنوي الذي اعلنه الاثنين ان اللجنة الاخلاقية التابعة له اوصت بعدم الاستثمار في هذه الشركة الاسرائيلية "لان الحوار الذي تم بين اللجنة الاخلاقية والشركة لم يعط النتائج المتوخاة".

واوصت اللجنة بعدم الاستثمار في شركة السلاح الاسرائيلية "لانها اعتبرت انها يمكن ان تكون لها علاقة بخروقات للاتفاقات والاعراف الدولية الاساسية نتيجة مشاركتها في تطوير ووضع وصيانة نظام مراقبة خاص في بعض مناطق جدار الفصل قيد البناء في الضفة الغربية".

واوضح هذا الصندوق ان الاتحاد الاوروبي ومحكمة العدل الدولية والسويد تعتبر ان بناء هذا الجدار غير شرعي.
وصرحت رئيس اللجنة الاخلاقية في الصندوق انيكا اندرسون في تصريح لوكالة فرانس برس ان الصناديق الاربعة التي يديرها صندوق اي بي تخلت عن استثمارات "صغيرة" في شركة "البيت سيستمز" الاسرائيلية.

وفي ايلول/سبتمبر الماضي قرر الصندوق النفطي النروجي (فورستا اي بي فندن) عدم الاستثمار في الشركة الاسرائيلية ما اثار استهجان وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك وادى الى استدعاء السفير النروجي الى الخارجية الاسرائيلية.
وتبلغ نسبة المبالغ التي يديرها صندوق اي بي السويدي نحو 82 مليار دولار.


ا ف ب
الثلاثاء 30 مارس 2010