
موري طبيب مايكل جاكسون
وذكرت مستندات قضية وفاة المغني الشهير، أن موري كان يحصل على 150 ألف دولار شهريا، لقاء علاجه لجاكسون.
وأشارت الوثائق إلى أن موري، قبيل عمله لدى "ملك البوب"، كان يدير عيادتين في مدينتي نيفادا وهيوستن ، بعد تخرجه من جامعته بولاية تينيسي الأمريكية سنة 1989، إذ أكد مرضاه أنهم تفاجأوا عندما علموا بتركه لعيادتيه ليعمل كطبيب خاص لجاكسون، مبينين أنه كان "طبيبا ممتازا."
ورغم ذلك، فإن الوثائق كانت قد أظهرت أنه قام بإعلان إفلاسه عام 1992، وراكم ما 44,663 دولارا ديونا ضريبية للحكومة كان قد تخلف عن دفعها ما بين عامي 1993 و2003.
وذكرت الوثائق أن موري كان قد عانى من العديد من الخسائر المالية جراء خسارته قضايا تتعلق بعدم تسديده لفواتير مالية ولعدم إيفائه نفقة أولاده.
ورفض طاقم الدفاع عن الطبيب، في بيان صدر هذا الاسبوع التعقيب على ما أسموه بـ"شائعات وتلميحات صادرة عن مصادر مجهولة"، رغم نفيهم القاطع في السابق، وصف موري أي عقاقير أو أدوية ربما تسببت في قتل ملك البوب.
ويذكر أن موري كان في منزل جاكسون قبيل وفاته في 25 يونيو/حزيران الفائت.
وتشير مستندات قضائية إلى أن سلطات تكساس الأمنية قامت بعملية تفتيش لعيادة موري في هيوستن اكثر من مرة بحثاً "عن أدلة تدعم تهمة القتل الخطأ، وصادرت أدوية وأجهزة كمبيوتر بالإضافة إلى "لائحة اتصالات مهمة."
وفي هذا السياق قالت تامي كيد، الناطقة باسم مكتب محاماة أد شيرنوف، أحد طاقم الدفاع عن طبيب جاكسون، إن عملية الدهم "كانت مفاجئة تماماً لنا نظراً لأن لدينا قنوات اتصال مفتوحة طيلة هذه الفترة."
ويذكر أن الشرطة قد استجوبت موري مرتين منذ وفاة ملك البوب، وكان من المقرر إخضاعه لاستجواب ثالث في 24 يوليو/حزيران الجاري، جرى تأجيله بعد تنفيذ عملية التفتيش.
وأشارت الوثائق إلى أن موري، قبيل عمله لدى "ملك البوب"، كان يدير عيادتين في مدينتي نيفادا وهيوستن ، بعد تخرجه من جامعته بولاية تينيسي الأمريكية سنة 1989، إذ أكد مرضاه أنهم تفاجأوا عندما علموا بتركه لعيادتيه ليعمل كطبيب خاص لجاكسون، مبينين أنه كان "طبيبا ممتازا."
ورغم ذلك، فإن الوثائق كانت قد أظهرت أنه قام بإعلان إفلاسه عام 1992، وراكم ما 44,663 دولارا ديونا ضريبية للحكومة كان قد تخلف عن دفعها ما بين عامي 1993 و2003.
وذكرت الوثائق أن موري كان قد عانى من العديد من الخسائر المالية جراء خسارته قضايا تتعلق بعدم تسديده لفواتير مالية ولعدم إيفائه نفقة أولاده.
ورفض طاقم الدفاع عن الطبيب، في بيان صدر هذا الاسبوع التعقيب على ما أسموه بـ"شائعات وتلميحات صادرة عن مصادر مجهولة"، رغم نفيهم القاطع في السابق، وصف موري أي عقاقير أو أدوية ربما تسببت في قتل ملك البوب.
ويذكر أن موري كان في منزل جاكسون قبيل وفاته في 25 يونيو/حزيران الفائت.
وتشير مستندات قضائية إلى أن سلطات تكساس الأمنية قامت بعملية تفتيش لعيادة موري في هيوستن اكثر من مرة بحثاً "عن أدلة تدعم تهمة القتل الخطأ، وصادرت أدوية وأجهزة كمبيوتر بالإضافة إلى "لائحة اتصالات مهمة."
وفي هذا السياق قالت تامي كيد، الناطقة باسم مكتب محاماة أد شيرنوف، أحد طاقم الدفاع عن طبيب جاكسون، إن عملية الدهم "كانت مفاجئة تماماً لنا نظراً لأن لدينا قنوات اتصال مفتوحة طيلة هذه الفترة."
ويذكر أن الشرطة قد استجوبت موري مرتين منذ وفاة ملك البوب، وكان من المقرر إخضاعه لاستجواب ثالث في 24 يوليو/حزيران الجاري، جرى تأجيله بعد تنفيذ عملية التفتيش.