
ونظم العرض مركز (ركن المرأة) التابع لبلدية نابلس بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي لمساعدة الشعب الفلسطيني.
وارتدت مجموعة من فتيات نابلس الأثواب العصرية مطرزة تطريزا فلسطينيا ليحرسن تراثهن من الاندثار، وبتطريزة مغزولة خاطتها أياد فلسطينية ناعمة.
وقالت مديرة المركز رفيف ملحس في بداية العرض، إن أهمية العرض تكمن في ظل ما يتعرض له التراث الفلسطيني من سرقات إسرائيلية، مؤكدة أن المحافظة عليه واجب وطني كونه يمثل الهوية الوطنية.
وذكرت أن العرض يحاكي عراقة الماضي بأناقة الحاضر للحفاظ على التراث الفلسطيني.
واستوحت التصاميم من كافة المناطق الجغرافية لفلسطين التاريخية، وأشرف عليها 25 مصمما لفساتين جديدة تم تطريزها بغرز تراثية قديمة طوال مدة أربعة شهور.
وهدف العرض حسب منسقة مشروع ركن المرأة سحر عرقاوي إلى "الحفاظ على التراث الفلسطيني وفتح سوق لمنتجات النساء وفتح معهد تعليمي للأزياء في نابلس".
وكان المركز المشرف على هذا النشاط افتتح خلال عام 2009 بالتعاون مع مؤسسة (مدينيا) الإيطالية، بهدف دعم المشاريع الصغيرة الخاصة بالنساء، وتقديم التدريب في مهارات البيع والتسويق والإدارة المالية، وتقديم المشورة والترويج لها على الصعيد المحلي والدولي.
وارتدت مجموعة من فتيات نابلس الأثواب العصرية مطرزة تطريزا فلسطينيا ليحرسن تراثهن من الاندثار، وبتطريزة مغزولة خاطتها أياد فلسطينية ناعمة.
وقالت مديرة المركز رفيف ملحس في بداية العرض، إن أهمية العرض تكمن في ظل ما يتعرض له التراث الفلسطيني من سرقات إسرائيلية، مؤكدة أن المحافظة عليه واجب وطني كونه يمثل الهوية الوطنية.
وذكرت أن العرض يحاكي عراقة الماضي بأناقة الحاضر للحفاظ على التراث الفلسطيني.
واستوحت التصاميم من كافة المناطق الجغرافية لفلسطين التاريخية، وأشرف عليها 25 مصمما لفساتين جديدة تم تطريزها بغرز تراثية قديمة طوال مدة أربعة شهور.
وهدف العرض حسب منسقة مشروع ركن المرأة سحر عرقاوي إلى "الحفاظ على التراث الفلسطيني وفتح سوق لمنتجات النساء وفتح معهد تعليمي للأزياء في نابلس".
وكان المركز المشرف على هذا النشاط افتتح خلال عام 2009 بالتعاون مع مؤسسة (مدينيا) الإيطالية، بهدف دعم المشاريع الصغيرة الخاصة بالنساء، وتقديم التدريب في مهارات البيع والتسويق والإدارة المالية، وتقديم المشورة والترويج لها على الصعيد المحلي والدولي.